×
مُنذ ذِلك اليَوم
وأنا لهذا الصَّبي حارِسحمايةُ الأطفالِ هوَ واجبُ سلالَتي
ولَن يرتَفع قدرُك حتى تكون لهذهِ الهِبة مُلامسكرِهتُ البَشر بِطبعي
فلِم أنا لأولئكَ المُزعِجين فارِس؟لكِن هذا جَوهر وجودِنا
فبدأتُ وأخيرًا لوَظيفَتي مُمارِس«أتَعهدُ بكَوني الملاك جيمين أنَني
اخترتُ الطِّفل كيم تَيهيونق لأكونَ ملاكًا حارسًا له
و أحميهِ من أيّ خطرٍ يواجِهه. ولا أستَخدم قوَتي سلبًا فيما يضُره بأي نوعٍ مِن الضَّرر
وأكرِّس كُل ما لديَ لأجلِه وحدَه دونَ غَيره»×
أهيَ فِطرَتي أم رغبةٌ مني؟
لكِنني أحميهُ مِن كُل صغيرَةالحصاةُ في طريقهِ وبُقعة الماءِ أمامَه
حرَصتُ على سلامِتهِ مِن أشياءٍ وإن كانَت بَسيطةأخبَرني أحدُهم أنهُ لَم يرى ملاكًا مِثلي
العديدُ يعتقِد أنَّ علاقَتي بهِ غريبةهوَ مُنقذي وسببُ بقائي وإن لَم أصبِح لهُ حارِسًا
بإظهارِ امتِناني نحوَه هَل ارتَكبتُ خطيئة ؟«كانَت تلكَ السّيارة ستَدهَسك! مِن الجَيد
أنكَ توقَفت عَن السّير لتَرمي عُلبة العصير.
تيهيونق أنتَ محظوظٌ دائماً»×
كانَ طريحَ الفِراش مريضًا
يسعُل بِشدة وجسدُه كالمُحترِق
أنت تقرأ
قِطُّ الكَالِيكُو ✔️
Teen Fiction- أتُدركُ أنكَ ستَفقدُ العديدَ مِن الامتِيازاتِ؟ - أُدينُ لهُ بِروحي، وسأفعَل كُل ما يُمكِنني لِحمايَتهِ حتى مَماتِه. . . « بِفعل صغيرٍ قام بهِ ذلكَ الطّفل، كسَب ملاكًا خادِمًا خاضِعًا له. لكِن هَل يعلَم الصّغير بهَذا؟ وماذا يُمكن للملاك أن يفعَل لأ...