×
لمَحبتي تَيهيونق
أندَم شيئًا فشيئًاحِراسةُ طِفلٍ لَها خصائِص
نسيتُ مِنها واحداً مهمًاينتَهي عمَلُ الملاكِ الحارِس
إن بلَغ صغيرهُ مِن العِشرينَ عمرًاأسابيعٌ قليلة ثُم الفِراق
عقلي مُشتت احتاجُ حلًا«ألَم تفهَم بعدَ مراقَبةِ البَشر طوالَ هذهِ السِّنين؟
لا علاقة تدومُ للأبَد جيمين، وكذلِك في عالَمنا.
حذُرتك مسبقاً ألا تتعَلق بِه. أنتَ مَن رفضَ الإنصات»×
أراهُ كل لَيلة يَبكي
على فراشهِ في حزنٍ طريحلا يُمكنني تركهُ بَعد!
قلبهُ ضعيفٌ مازال جَريحأهُناك حلٌ يُبقيني بِجانبه؟
أصرُخ مُناديًا باستِغاثٍ صريحبِوقاحةٍ أسألكَ إلَهي
ألكَ لِهذا الطّلب أن تُبيح؟«أرجوكَ جاثيًا على رُكبَتاي أيُها المَلاكُ الأب
أن تُخبرَني بأيّ ثَغرة تَجعلني استَمر في الاعتناءِ بهِ!»×
واقفٌ على حافةِ سطحِ أحدِ المَباني المَهجورة
على التّحمُل أكثر والصّبر ما استَطاعبِقُربهِ كُنت قلِقاً أراهُ يتمتِم أيُخاطِب والِدته؟
لكِنه وفجأةً رمى بِنفسه إلى القَاع!كشَفتُ عَن جناحَي فألحقَ بهِ
لَن أسمَح أن يَكون هكَذا الوداعهبَطتُ بهِ فاقِد الوَعي سالِمًا
أمُشاكِسٌ أنت أم تحبُ رؤيَتي دوماً في ارتِياع ؟!
أنت تقرأ
قِطُّ الكَالِيكُو ✔️
Подростковая литература- أتُدركُ أنكَ ستَفقدُ العديدَ مِن الامتِيازاتِ؟ - أُدينُ لهُ بِروحي، وسأفعَل كُل ما يُمكِنني لِحمايَتهِ حتى مَماتِه. . . « بِفعل صغيرٍ قام بهِ ذلكَ الطّفل، كسَب ملاكًا خادِمًا خاضِعًا له. لكِن هَل يعلَم الصّغير بهَذا؟ وماذا يُمكن للملاك أن يفعَل لأ...