2

3.4K 191 242
                                    


قبل مانبدا البارت الثاني حاب اقولكم هذي اول قصه انهيها بحياتي الواتبادية..

٨ بارتات بس ، خالص الشكر للدوام الجديد الي وفر وقت كنت منحرم منه..

واهم من هذا كله، شكرا لكل واحد يتفاعل و يصوت

استمتعوا..

.
.
.
.

وما ان رفع الحارس الهاتف حتى أقبل شاب آخر مهرولاً و دفع عامر خلفه جاعلا من ظهره حائط يحتمي به : قصري حسك يا بنت ، اكسري الشر ، فضحتينا !.

ثم قام بمسك معصم الحارس  : انا طلال ، ابو البنت لا تكبر المشكلة.

استمرت جنى في نوبة غضبها : اكسر الشر ؟ ، انت بكبرك شر ، حرمتني من بنتي ! ، سكت لك كثير و الحين جاء الوقت الي أخذها منك، لا تتوقع اشوفك تربي بنتي في بيئة وسخه زي كذا و أسكت طول حياتي ، انا رجعت عشان احط حد للمسخره ذي .

- " رزان مب بنتك !! ، فتحي عقلك  "

- " بنتي غصبا عنك ، انا الي رضعتها لين فطمت ، انا الي اعتنيت فيها لين بدت تمشي قدامي ، تعبت و شقيت معاها ، في النهاية ترفض تعطيني اياها عشان تربيها في بيئة شذوذ و انحراف ، لا والله مب ساكته "

- " تهددين ؟ "

جنى هازئة : لا اصبر ماشفت شيء ، الحين اوريك التهديد على أصوله، بعترف لها بكل شيء

انتاب عامر الذعر من تهديدها..

حاول تهدئتها لكن أطبق طلال على فمه بيديه و أخذ يتبادل نظرات الكراهيه مع جنى.

كانت اعينهم تقول الكثير..

ودَّ كلاً منهما نهش لحم الأخر  ..

.
.
.
.

ليظهر ذلك الصوت الإنثوي مخفف لحدت الموقف ..

" عااامر !!!!!!!!! "

كانت رزان..

سارت نحو من نادته ، عانقته بحراره بعدما فتح ذراعيه لها..

رفعت الكيس و بحماس تحدثت..

- " عامر ! ، شف "

- " شنو هذي ؟ "

- " مكياج و كذا "

- " ماشاء الله ، من وين لك ؟ "

رجُل يرتدي الكعبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن