قبل مانبدا البارت الثاني حاب اقولكم هذي اول قصه انهيها بحياتي الواتبادية..٨ بارتات بس ، خالص الشكر للدوام الجديد الي وفر وقت كنت منحرم منه..
واهم من هذا كله، شكرا لكل واحد يتفاعل و يصوت
استمتعوا..
.
.
.
.وما ان رفع الحارس الهاتف حتى أقبل شاب آخر مهرولاً و دفع عامر خلفه جاعلا من ظهره حائط يحتمي به : قصري حسك يا بنت ، اكسري الشر ، فضحتينا !.
ثم قام بمسك معصم الحارس : انا طلال ، ابو البنت لا تكبر المشكلة.
استمرت جنى في نوبة غضبها : اكسر الشر ؟ ، انت بكبرك شر ، حرمتني من بنتي ! ، سكت لك كثير و الحين جاء الوقت الي أخذها منك، لا تتوقع اشوفك تربي بنتي في بيئة وسخه زي كذا و أسكت طول حياتي ، انا رجعت عشان احط حد للمسخره ذي .
- " رزان مب بنتك !! ، فتحي عقلك "
- " بنتي غصبا عنك ، انا الي رضعتها لين فطمت ، انا الي اعتنيت فيها لين بدت تمشي قدامي ، تعبت و شقيت معاها ، في النهاية ترفض تعطيني اياها عشان تربيها في بيئة شذوذ و انحراف ، لا والله مب ساكته "
- " تهددين ؟ "
جنى هازئة : لا اصبر ماشفت شيء ، الحين اوريك التهديد على أصوله، بعترف لها بكل شيء
انتاب عامر الذعر من تهديدها..
حاول تهدئتها لكن أطبق طلال على فمه بيديه و أخذ يتبادل نظرات الكراهيه مع جنى.
كانت اعينهم تقول الكثير..
ودَّ كلاً منهما نهش لحم الأخر ..
.
.
.
.ليظهر ذلك الصوت الإنثوي مخفف لحدت الموقف ..
" عااامر !!!!!!!!! "
كانت رزان..
سارت نحو من نادته ، عانقته بحراره بعدما فتح ذراعيه لها..
رفعت الكيس و بحماس تحدثت..
- " عامر ! ، شف "
- " شنو هذي ؟ "
- " مكياج و كذا "
- " ماشاء الله ، من وين لك ؟ "
أنت تقرأ
رجُل يرتدي الكعب
Romanceتُشارك (رزان) الموهوبة بالكتابة في مسابقة تعبيرية أطلقتها معلمتها دون درايه بأن ما خطته يداها سـ يُشعل خِصام دفين بين ابويها المثليين و المعلمة مره اخرى.. -فصحى و خليجية -مثلية -مكتملة -لهواة القصص القصيره