كنت جالسة على سريري .. ستة ايام من بعد ان كلمت زاك...و لكن البارحة تلقيت اتصال من سايمون...لقد قال يجب ان احزم امتعتي و استعد سأرحل غدا و هذا يعني اليوم...لقد كنت متحمسة و لكنني خائفة انني ساتصرف بغباء امام ون دي لا أود منهم ان يظنو انني مجنونة فيخافون مني و لكنني دايركشنر .. سيكون صعبا جدا عل ان ابقى. هادئة
"عزيزتي..سأشتاق لكي في... فعلا سأفعل" زاك قال لي و قد لاحظت عيناه انهما منتفختان .. اوه لا لا هذا كسر قلبي زاك كان يبكي
"ز...زاك.. توقف..توقف رجاء .. سأبكي اذا فعلت هذا رجاء توقف" احتضنت اعز اصدقائي الذي كان دائما هنا من اجلي دائما وسيبقى للأبد
"الآن توقف عن كونك كسولا و ساعدني لاحزم امتعتي ايها الفتى الكسول"
"حسنا..اولا يجب ان تبقي هادئة عندما تقابلينهم تعرفين هذا اليس كذلك؟"
"اجل يا الهي هذا صعب جدا ... و لكن سأحاول"
"قبل كل شيء سوف ترتدين فستانك البنفسج لانه مثالي و جميل جدا عليكي....و خذي كنزتك البنفسجية و شورتك البنفسج.. كله بنفسج"
"يا الهي انت مهووس بالبنفسج والأزرق"
"هذه قصة حقيقية يا في هههههه"
"حسنا اذا اخرج لقد انهيت حزم امتعتي سآخذ حقيبتي الوردية و اخرج يجب علي ان ابدل ملابسي"
" حسنا ولكن ارتدي الفستان رجاء"
"حسنا زاكي فقط من أجلك"
بدلت ملابسي ووضعت ملمع شفاه وردي اللون خفيف وظل لعيوني ازرق و بنفسج فاتح جدا
"انا هنا...."
"واو تبدين جميلة جدا بالمناسبة دعيني اخذ لكي صورة"
"بكل سرور زاك"
انا مدمنة على الصور .. جلست على حقيبتي و قمت بحركة مثل عارضات الأزياء
"اظنه قال دعينا نأخذ صورة لكي لكي نتذكرك و ليس لكي ننشرها في احدى المجلات"
امي قالت منزعجة لانها لا تحب حلمي بالموضة. و لكنني لا أهتم... "وداعا ابي" احتضنته بشدة لا اريد ان اذهب لان ابي افضل اب في العالم "امي سأشتاق لصراخك"احتضنتها و لكنها صفعتني برفق امي تمزح دوما "اوتش هذا يؤلم يا امي"
زاك صافحني و لكنني ضميته "تعال الى هنا"احتضنته بشدة سأشتاق اليه بجنون انه اخي الذي لا طالما حلمت بان احصل عليه و لكنني تركته قبل ان ابكي و اخرب الماسكارا خاصتي "الى اللقاء..." و عندما ركبت في سيارة اﻷجرة اشلي بدأت بالصراخ "ارجوك توقف ارجوك اريد ان اتكلم مع صديقتي انها تناديني" قلت للسائق "حسنا"
خرجت واحتضنتها "سأشتاق لكي بجنون كيف استطعتي الذهاب من دون توديعي؟"
"ا...افتكرت انك لم تريدي ذلك"
"بالطبع اريد ايتها الحمقاء .. و لكن ايمكنني سؤالك شيئا؟"
"اجل..اجل طبعا آشلي نحن من افضل الاصدقاء لا زلنا كذلك توقفي عن التصرف بغرابة حسنا؟ و الان اسألي"
"هل تعلمين ان كان زاك يحبني ام لا؟"
يا الهي انصعقت اتمنى ان تكون تحبه ايضا انا فعلا اتمنى
"لا اعلم...اجل..ربما"
"ارجوكي ساعديني انا احبه كثيرا و لكنني لا اعلم كيف اخبره ارجوكي ان تساعديني قبل ان تذهبي"
"حسنا تعالي معي"
مشيت الى زاك. و اهلي مع آشلي "زاك اشلي تحبك" آشلي شعرت بالخجل واصبح لون خديها احمر جدا لقد تفاجأت بالطريقة التي اخبرته بها مباشرة....
بالطبع زاك كان سعيد لقد خطر في باله فكرة "خطتنا قد نجحت يا في"وكنت سعيدة من اجله
"و انا احبك ايضا آشلي"
و بعدها صاحب سيارة الاجرة كان سيصدمني اعني ما هذا بحق السماء؟
"انت ايتها الغبية تحركي و اركبي السيارة 1Dليس لديهم اليوم بأكمله ليقابلنك يا حمقاء"
"احترم نفسك ايها ال..." ثم توقفت لانني تذكرت ان اهلي والعشيقان هنا ولم ارد افساد لحظتهما
"الى اللقاء..اتمنى لكم علاقة سعيدة ...آشلي اعتني بزاك حسنا؟"
"حسنا بيبي في اعتني بنفسك"
و بعد 30 دقيقة وصلت الى المطار "مرحبا انا سايمون"
"يألهي ياالهي هذا حقيقي سايمون يالهي مرحبا انا اسفة جدا احم انا..انا دايركشنر لذلك. ."
"هههههه هذا حسن لا تقلقي لنذهب هناك الكثير من الاشياء نحتاج ان نتكلم عنها"
"حسن"
ركبنا في الطيارة و جلسنا لنتكلم ...
اول شخص ينهي قراءة التشابتر ينزلي كومنت وانا بكتب التشايتر الي بعده وبنزلو ؛)
أنت تقرأ
Just Stay!
Romanceضحك قائلاً: "كيف وثقتِ بي؟" صمتت لوهلة، لم أعِ ما يقوله بعد.. "هل قلت انني احبك؟ هل وعدتك بشيء؟ لم اعد، لست ملزماً بكِ، و لا تحاولي البكاء لأن هذه الدموع لن تغير شيئاً"