🔱《Your Own HERO》🔱

(الإختبارات ) ch 25

بارت خفيف 😇

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
__________نبدأ___________________________________________________

بعد فترة فتح الفتى الاخضر عينيه الزمرديتين بتعب

بنعاس (..اين ...انا؟ ....)

تأمل ارجاء الغرفة بخمول .....بفزع ( اين انا! )

صدرت اصوات الم منه "اغغه "

باكوجو بهدوء " استيقظت... "

ميدوريا بتألم " ا ا جل " ( صحيح انا ذهبت الى بيت كاتشان...)

كان باكوجو جالسا امام حاسوبه المطفأ ويكتب شيئا ما

اما الاخر فهو فوق السرير

ميدوريا بإبتسامة " ك كم الساعة ؟ " ( انها تؤلم، تؤلم للغاية)

باكوجو " التاسعة......صباحا, اليوم التالي " ( تلك الإبتسامة المصطنعة اللعينة )

ميدوريا بفزع " م ماذا! كل هذا الوقت! مهلا امي! المدرسة! "

باكوجو " لا تهتم لقد اتصلت على والدتك واخبرتها انك متعب بسبب المهرجان

وسوف تبيت هنا ولقد اضعت هاتفك ايضا "

ميدوريا بإرتباك " و ا..المدرسة- "

باكوجو بحدة " ماذا عن المدرسة؟ ماذا حدث لك في المدرسة؟ "

سرت رعشة سريعة في الصغير وألجم لسانه

لاحظه باكوجو ومع ذلك اقترب منه وامسك بذاعه اليمنى

بصراخ " إنطق! "

اطلق ميدوريا انينا يدل على المه

" تشه " افلته مبتعدا

والتفت اليه " اعلم اني لن اتركك حتى تخبرني بالحقيقة كاملة وحتى بعد ذلك! "

اومأ الاخضر رأسه ببطئ

تنهد باكوجو بشكل ثقيل " اتعلم؟ والداي ذهبا في رحلة عمل ولن يعودا قريبا "

نظر له الاخر بإستغراب

اكمل بصراخ " فقط انزل لتناول الطعام! "

فتح الباب ليخرج مخبأ وجهه المحرج-

" نيه كاتشان- التفت اليه الاشقر مره اخرى- "

بإبتسامه ممتنة " شكرا جزيلا لك على كل شيء "

احمر باكوجو وخرج ، بصوت عالي " ايا يكن! "

بقي ميدوريا لوحده للحظه وكانت تدور في رأسه فكرة مجهولة

بخفوت " ...شكرا ..لك..."

صراخ " دييكوو "

بفزع " ق قادم! "

بعد الفطور ،وقد كان الجو هادئا بينهما قرر باكوجو جر