🔱《Your Own HERO》🔱

( ميدوريا -في نهاية المهرجان الرياضي ) ch 27

هاااي ✌

اخيرا البارت المنتظر ها ☺

هذا البارت يحكي عن ما حدث لميدوريا بعدما تركه باكوجو في المهرجان

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
________نبدأ_____________________________________________________

التفت على باكوجو وقال بإبتسامه " سأذهب قليلا حسنا "

ذهب بسعادة تاركا باكوجو وحده متصنما مكانه

ميدوريا بخجل " هيريتسونا-سان الى اين نحن ذاهبان؟ "

هيريتسونا بإحمرار " اه هذا محرج...-بصوت عالي- اريدك ان تكون حبيبي! "

بعدم استيعاب " ها اه هاا؟ "

بسرعه " ل ليس حقا انما -برجاء- اريدك ان تمثل فقط هذه المره فقط "

بوجه احمر وهو يحرك بديه بشكل غبي" ح حسنا ل لا بأس بذلك.. ا اعتقد "

اضطر للتمثيل معها امام الفتيات بأنه صديقها الحميم

واضطرب قلبه اكثر من مره بسببها

وعندما عاد راكضا الى باكوجو كان الاخير قد ذهب بالفعل

بحث عنه في الساحه لكن لم يجده فعاد الى نقطة البدايه

بحزن " كاتشان ..."

لمح شئ يلمع في سلة المهملات بجانبه

وعندما دقق نظره وجد بأنها إحدى ميداليات المركز الأول

هرول اليها بسرعه " ه هذه لكاتشان! "

انحنى ليلتقطها بشك " كيف وصلت الى هنا؟ "

عندما امسك بها رأى اخواتها تحتها وتحت القمامه الاخرى ايضا

بتفاجؤ " م ماذا ! لما كلها هنا -بخوف- هل حصل شئ لكاتشان"

تجمعت الدموع في عينيه وانحنى اكثر لينبش القمامه بيديه العاريتين

" كاتشان لماذا ،ربما شخص ما سرقها منه، ارجوك كن بخير "

فجأه صدرت منه صرخه مكتومه

عندما امسك احد الميداليات ضغط بكف يده بالخطأ على زجاجه مكسوره فشرخت يده

لم يشعر بها الى عندما جرحته بعدها احس بالبلل في يده

اراد اخراج رأسه من الحاوية-

بإشمئزاز  " اوه انظرو من لدينا هنا! "

حالما سمع الصوت المبغض من خلفه اضطربت انفاسه

ارتعش من شدة الخوف وجمدت قوائمه فلم يستطع حتى الإلتفات

كان صاحب الصوت قد وضع يده على رقبته حينها وأدخل رأسه بعنف بداخل السلة

كان هذا سريعا بالنسبه للصغير الذي لم يستوعب الأمر بعد

بشماته " يبدو انك تعرف بالفعل اين تنتمي ههه "