مثلث الجحيم،

..بداية جديده...

نبدأ......

بعد نصف ساعه... خرج الشخص من حمام ليتجه لي خزانته الملابس... أردف هي أيها الع.. ر أذهب لتنضيف نفسك لم يستجيب ليقضب الأخر.. تقدم لسرير رأى أغطيه السرير ملطخه بدماء الفتى...
لم يتوقع ان إيرين مع هذا الجسد لم يلمسه إلا هو الأن.. طبطب خدي الأصغر رأى دماء خارجه من فم صبي وأنه على حافة الموت تحسس نبضه بالكاد له نبض فاسرع بأتصال بطبيب الخاص باعائله بأن يأتي للفيلا القديمه.. ويسرع.... بعدها اتصل بإيروين ليأتي ويرا حل للمشكله ... بعدها ذهب خارج الفلا ليأتي بالطعام ومراهم للألتهاب للفتى الذي ضنن منه انهو نائم...

بعدها من ذهبه أستيقض إيرين بإرهاق وصداع وضع يده اليسرى على راسه من جه اليسرى من شدة ألم رأسه وهو جالس ع السرير لينتبه على نفسه بدون ملابس بعده بعدت تسألات عن الذي ما الذي حدث تذكر بواقعه المرير وعيناه تذرف دموعه بدون وعي منه لينهض مسرع متناسي ألمه جزئه السفلي من جسده يريد الإسراع برتداء ملابسه فلاحض انه لا تصلح فقد كانت ممزقه ولا يريد أخذ ملابس يذكره بذلك الرجل الذي لا يعلم عنه شيء إلا صوتة... سحب الملائة السرير وخرج مسرع مع العلم أن الأكبر أمر حراسه بالعود وهو سيتصرف مع هذا الفتى...

عاد ليفاي من المدينه لي الفلا قرب الشاطئ... باشر بدخول لداخل أنتها به المطاف برأية طبيب خارج الغرف التي بها إيرين فسأله لما لم تدخل فأجابه بأنه لا يوجد أحد بالغرفه!.. تعجب من الرد لأن الفتى كان فاقد الوعي..

ذهب لتأكد ورأ أن ملابس الفتى موجوده لكن الملائه مسحوبه من سرير وعلامات الدم واضحه.. فضن ان إيروين أخذه للمشفى..

لذا اتصل لي إيروين ليسأله..

"هي إيروين أنت الذي أخذت الفتى من الفلا القديمه..."

إيروين.. "أوه أهلا ليفاي.. ماذا لا لم أخذه.. ماذا ألم تكن معه..."

ليفاي.. "هممم لا لم أكن معه يستحيل انه هرب لأنه نزف كثيرا .."

إيروين.. "إذن.."

ليفاي.. "ماذا.!."

إيروين.." أبحث عنه أيه الأحمق.. لم يبتعد كثيرا.."

ليفاي.." اوه معك حق سأدع رجالي يبحثون عنه وأنا سأنام قليلا فلدي عمل كما تعلم.. "

إيروين.." ماذا.. بعد ما فعلته بالفتى تريد النوم.. هكذا بدم بارد.. "

ليفاي.." بنبره بارده مستفزه.. هذا لأني لا أهتم بي العواهر.. فلدي كما تعلم حبيبه.. "

إيروين.." اوليس هذا يعتبر خيانه منك لها.. "

ليفاي.." لا أبدآ انا أحببت أن ألقن الفتى درسا على تماديه من اول لقاء لنا.."

إيروين..." لايهم فأنا لم اتي إليك لأن ابني وحه فالبيت كما تعلم بحالي الذي فيه الأن .. إلى اللقاء.. "