سبب تغير معلم مايكل؟..

2K 75 20
                                    

نبدأ...

للإستعداد ليوم كله بالذاكره وإلحاح أرمين لإيرين بأن يذهبا لمنزل مايكل وشرح لهما بعض المسائل الرياضيه التي لم يفهمها أرمين هل سيوافق إيرين بذهاب والإستعداد الإمتحانات جيدا...

غريش...

بعدما تلقيت أتصال الذي هز كياني لم أستطيع أن أحس بقدميي كيف لنيرما أن تفعل هذا بيي بعدما فضلتها على كالار وكل ما فعلته بإيرين وعندما تتدعي بأنه يشتمها وتحريضها لي عليه لضربه... على التأكد من صحة هذا الإتصال ربما مجرد وحده من صديقاتها الحقودات يريدن التفرقه بيننا وإذا كان صحيح سيكون كلام أخر سأريها من هو غريش
سترا...

أستأذنت من الرأيس بأرسال رساله له أني لا أستطيع ذهاب معه للمطعم وعلي ذهاب لتأكد من شيء.. وسأعود غدآ مبكر لي مراجعة وتدقيق لي أوراق المحاسبه.. وخرجة من شركه متوجه بسيارتي للمنزل مسرعً... بعد وصولي ركنت سياره بعيد عن المنزل كي لا تسمع ضجج سياره.. خرج من سياره على بعد منزلين من منزلي.. مشيت بحذر بشرع وصولآ لحديقة منزل بشرت بدخول بخفه لحظت بوجود حذاء رجالي متوسط لأخطو بحذر لكي لا يحسى بوجودي... وصلت لغرفتي وجتها ليس مغلغه وبالفعل سمعت مص وتأوهات تلك العجوز في الأربعينيات ولاتزل تحب الجنس... ألقيت نظر رأيتها فوقه تتحسسه جسده ماهذا إنه أكبر من إيرين بسنه على ما اعتقد وجسده نحيل يالها من عجوز منحرفه إنها تخدع الصبي وحتي أنه أتت به في منزلي وبسرير حسنا.. نار غضبي تحرق دمي حتى أني لا أستطيع أمساك نفسي وقتلهما.. لكني سأخسر كل شيء وعلى تحكم بغضبي قليلاً.. وأريهم القليل من ساديتي عليهما فأنا لم ألقيها على احد بعد إيرين.. تشه

دخل غريش بهاله بارده وخانقه ليحس بها القابع تحت نيرما ألتفت الصبي له ليقابله غريش بوجه بارد
أما نيرما فكانت منقمسه بشهوه وتحريك مؤخرتها على الصغير لأدخال دودته أعمق من ذلك.. أمسك غريش من شعرها وجذبه بغسوه أفقت من عالمها لتبتعد عن الصبي وتتمتم بغريش ليقول..

غريش... أجل أنا هو وسأعلمكي كيف تخونينِ

أعتدل الصبي بجلسته والخوف يتملكه فقد قالت له نيرما انها مطلقه وأعجبت به وتريد فعلها معه لذا هو وأفق لأن الفتيات بصفه أو بمدرسته لم يعجبنهن لأن بشرته ناعمه و بشفتين كرزيه وعيونه الكبيره الزرقاوين وكل ملامحه أجمل منهن وسير الناس أنه أجمل وألطف من حبيبته.. وجسده ليس رجولي أو به عضلات فكيف سيحمينهن...

أعط غريش كف على خده ونعتها بالع__ر.. ليفتح ربطه عنقه وربط يديها من الخلف وهي لا تزال لا يغطي جسدها بغطاء.. ورميها على الأرض وباشر بفتح حزامه الأسود وتلويح به ليحل بجسد نيرما جلدها حتى شفيي غليله إلتفت للفتى ليراه مرتدي ملابسه يريد المغادره..

أرتعب الصبي بصوت غريش الغليض البارد.. أنت أرجع مكانك.. رجع الفتى بعينين دمعتين منزل رأسه.. خرج غريش سحبً نيرما من رجلها ورميها في غرفة زيكي وأغلاق عليها الباب لكي لا تهرب وعليه تعامل معها بشأن خيانته ومنذو متى تفعل هذا وما إلى ذلك...

مثلث الجحيم، حيث تعيش القصص. اكتشف الآن