صوتوا قبل أن تكملوا القراءة أعزائي 💜
اتركوا تعليقاً 💜
💜قراءة ممتعة💜
_______________________________________استيقظت و لم أجد تايهيونغ في السرير ، أمسكت هاتفي و تصفحت الانستاجرام .
يا ربي كل مقاطع الدراما الكورية هذه لطيفة للغاية ، ثم سمعت ....
تايهيونغ : " صباح الخير ".
قال و هو يجفف رأسه بالمنشفة و منشفة أخرى حول خصره .
أنا : " ص-صباح الخير ".
أنت أيها الشيء الجميل ، ضع بعض الملابس عليك .
تايهيونغ : " هل ما زالت أمُّكِ قادمة ".
لم أحظى بفرصة للاجابة لأن
DING DONG ~~
نظرنا لبعضنا بأعينٍ متَّسعة .
أنا : " حسناً ، أظن أنها هنا ".
هي تطرق على الباب الآن .
أنا : " حسناً ، ارتدي بعض الملابس ثم اقفز من النافذة ، و بعد ذلك ستطرق الباب و نبدأ التمثيلية ، أفهمت ؟ ".
تايهيونغ : " جيد ، و لكنكِ مدينةٌ لي بواحدة ، اتفقنا ؟".
أنا : " أجل ، هيا اذهب ".
نزلت للأسفل و فتحت الباب ، عانقتني أمي و دخلت.
أمي : " لقد أصبح نومكِ ثقيلاً ، ألا تعتقدين ذلك ؟".
أنا : " ليس تماماً ، و لكنني بقيت مستيقظة حتى وقتٍ متأخر " .
أمي : " كان الباب سيتحطم ، و أين حبيبكِ ؟".
أنا : " سيكون هنا في لحظة ".
صعدت لغرفتي و حضرت نفسي ، فتمثيلنا يجب أن يبدو حقيقياً .
ما هذا الصوت ؟ أنه صوت هاتفٍ يرن . يا إلهي لقد ترك هاتفه هنا !! ليس هذا فقط ، فأمي دخلت الغرفة.
أمي : " ألن تجيبي ؟".
ومأت برأسي بسرعة .
__:" مرحباً يا صاح ، هل ستأتي أم ستعانق الفتاة التي تكلمت عنها ؟".
لم أعلم كيف أجيب ، فأنا لم أرد أن أُخفِق من البداية.
__ : " أعلم أنها تعجبك ، و لكن يا أخي نحن لم نحظى بوقت جيد منذ أن حصلت على عمل ".
أنا أعجبه ؟!! يجب أن أنظف أذناي ، مر وقتٌ منذ أن نظفتها آخر مرة .
أنا : " أعلم ذلك دويون ، و لكن ليس لدي وقت الآن ، أراكِ لاحقاً ".
بعد ذلك ، منقذي طرق الباب .
أنا : " سوف أفتح الباب ".
فتحت الباب لأرى تايهيونغ منزعجاً بعض الشيء ، ألتقت عيناه بأمي و بدأت المسرحية .

أنت تقرأ
رَفيقُ العِناقِ خاصتي || كيم تايهيونغ || مكتملة
Fanfic{ أدفعُ لهُ كي يعانقني ... فوَقعتُ في شِباكِ حبِه } { شعرتُ بالأمان حولَه ... فلم أُرِد مفارَقتَه } الكاتبة : HEAVEN لا تنسوا أن تصوتوا و أن تتركوا تعليقاً يدعمني 3>