💜 لا تنسوا أن تصوتوا أعزائي 💜
💜 اتركوا تعليقاً 💜
💜 قراءة ممتعة 💜
_______________________________________قبلة " قال هو .
لم أعرف كيف أجيب . نحن فقط صنعنا تواصلاً بصرياً لمدة دقيقة .
" همم؟ " . هذا كان ردي.
انفجر ضاحكاً ، " أتمنى لو استطعتي رؤيةَ وجهكِ " قال و هو يحاول تمالك نفسه .
أعطيته وجهاً بلا تعابير .
" أريد طعاماً ، حضري لي الطعام " . قال و هو يعطيني عيون الجِراء .
" حسنا ً " . ثم توجهت إلى المطبخ .
ما أعنيه أنه كان اتفاق بيننا ، و كان عليَّ فعل شيءٍ من أجله ، بالاضافة إلى أنه يفوز دائما عندنا يكون لطيفاً ، انتظروا !! لا بأس بأن أقول عنه لطيف صحيح؟ أقصد أنها ليست بذلك المعنى أو أنها كذلك؟
عندما كنت أنتظر الحساء حتى يغلي ، استرقت النظر إليه ، كان يلعب ألعاب الفيديو ، يبدوا منغمساً حقا .
الوقت يمر بسرعة ، فهو سيرحل بعد عدة أسابيع . يا إلهي !! ما هذا الألم في بطني ؟ لا تقولوا لي إنه ذلك الشيء !!! مبكراً هكذا ؟ لا !! لا أعتقد ذلك...
" تاي الطعام جاهز " . قلت و أنا أضع الماء على المنضدة .
" أعددتي الحساء ، مثالي ليوم بارد ، شكراً لكِ ". قال مظهراً ابتسامته .
وددت أن أتناول الغداء معه ، و لكن كان عليَّ الذهاب إلى الحمام حقاً.
" سأعود " ثم توجهت إلى الحمام .
يا أمي !!! حسناً ، اهدئي . رتبت نفسي ثم نزلت لأتناول الغداء.
مدهش ، لقد أكل كل شيء....
" أحدهم كان جائعاً حقاً " . قلت و أنا أكتف ذراعي .
" آسف ، كنت أتضور جوعاً ".
" لا بأس " . قلت ثم جلست على الأريكة و لففت نفسي بالبطانية .
" هل أنتِ بخير ؟ " سألني تايهيونغ .
نظرت إليه نظرة ' ألا يمكنك رؤيتي أتألم ' .
لم أجبه.
" هل أنتِ منزعجة لأنني أكلت الطعام كله ؟ " . سأل مجدداً.
لم أجب أيضا ، فليس لدي طاقة لذلك.
" همم... هل تحملين علم اليابان * يقصد الدورة الشهرية * ؟" سأل و جلس بجانبي .
نظرت إليه و ومأت بخفة ، و وجهي محمر نوعاً ما .
" لأصنع لكِ شيئاً ساخناً ، سوف يخفف الألم . " ثم ذهب إلى المطبخ .
بعد خمس دقائق عاد و ناولني الكوب .
" شكراً " قلت و أعطيته ابتسامة.
" تعالي إلى هنا ، لأبقيكِ دافئة " قال و هو يلف ذراعيه حولي .
لا أتذكر شعوري بالألم بعد ذلك ، فقط إعطاؤه لي بعض الرعاية جعلني أتحسن . هل أحبه أم هو من يحبني ؟
_______________________________________
ادعموني بتعليقكم و تصويتكم 💜
شكرا لكم 💜

أنت تقرأ
رَفيقُ العِناقِ خاصتي || كيم تايهيونغ || مكتملة
Fanfic{ أدفعُ لهُ كي يعانقني ... فوَقعتُ في شِباكِ حبِه } { شعرتُ بالأمان حولَه ... فلم أُرِد مفارَقتَه } الكاتبة : HEAVEN لا تنسوا أن تصوتوا و أن تتركوا تعليقاً يدعمني 3>