زَاد غَضِب ذَلِكَ الشَّخْصُ و أَمْسَك تايهيونغ مِن يَاقًتُهْأَيُّهَا الطِّفْل سَتَنْدَم
قَامَ ذَلِكَ الشَّخْصُ بَلكْمَ تايهيونغ عَلَى وَجْهِهِ مِمَّا جَعَلَهُ يَسْقُط أَرْضًا
وَضَعْ تايهيونغ يَدَهُ عَلَى فَمِهِ و مَسَحَ الدَّمَ و وَقَف
نَظَرَ لِذَلِكَ الرَّجُلِ بِغَضَب شَدِيدٌ
و قَام بِضَرْبَه و ثُمَّ بَدَا يَسِير بِسُرْعَة مُتَّجِهٌ إلَى الْبَحْرِ
وَقَفَ عِنْدَ الْبَحْر و بَدَأ يَنْظُرُ إلَى الْمَاءِ الَّذِي أَصْبَحَ يُغَطِّي رِجْلَيْه و ثُمَّ يَذْهَبُ و يَعُود مُجَدَّدًا
جَلَسَ فِي الْمَاءِ وَ اِحْتَضَن قَدَمَيْه و بَدَأ بِالْبُكَاء بِصَوْت عَاليَ
و قَالَ أَثْنَاءَ بُكَاءَه
م مالذي فَعَلَتْه بِـ بِنَفْسِي ؟ م مَا كَانَ عَلِيٌّ أَنْ أَصْحَابَ مِثْل أُولَئِكَ الْأَشْخَاصِ ، أَنَا الْآنَ أَصْبَحْت وَحِيدٌ و مَكْسُور بِسَبَبِهِم ، لَمْ يَعُدْ لِي أَمْ و لَا أَخ و لَا أُخْت و لَا أَبَ ، ا أَنَا مُتَأَكَّدٌ أَنَّهُمْ قَتَلُوا أُمِّي و سوكجين يَكْذِبْ عَلَيَّ
أنت تقرأ
·.·• هم السبب •·.·
Fiksi Remaja" آتْمنىَ أنْ أطِيرُ معَ الطِيوّر الرآحِلہ .. و أهاجِرَ إلىْ عالمٍ لّآ أنيْنَ فيهہْ وّ لآ حَنينُ "