قبلة

17 3 1
                                    

hayna pov

ها انا ادخل المستشفى اه كم احب هذه الرائحة حسنا الان ابدو طبيبة رائعة ليس غرورا مني لكن هذه الحقيقة اليس كذلك

اذن انا سوف اتوجه لمكتب رئيسي ليس لانني ارغب برؤيته لكن مئزره ظل عندي سيكون من العار علي ان لم اعده ........بربك

هاينا انه رئيس المشفى لن ينتظرك حتى تسلمي له مئزره

المهم انني ساذهب و انتهى الامر

.........

حسنا انا الان امام المكتب بربه لماذا عليه ان يكون بهذا البعد سوف اهلك لا محال اذا واصلت صعود هكذا

ربما لم يكن علي القدوم .........اه اشعر انني ساتقيئ في اي لحظة لماذا ذلك الشعور بوجود فراشات في بطني

يباغتني كانني مقبلة على امتحان مهم

"هل ستضلين كل اليوم هناك "مهلا هل...... استدرت فقابلني ذلك الوجه اللطيف حسنا انه يبدو لرجوليا من وقفته ومن عمق صوته لكنه ليس جذاب بقدر الاحمق بارك اللعين تشان المنحرف يول

"اوه كنت سادخل"اجابتي كانت متوترة لكن لا اظنه لاحظ ذلك

"مرحبا انا بيكهيون .....الطبيب بيون بيكهيون" رمى يده بغية مصافحتي تزامنا مع كلامه .....الحقيقة انه جذاب

جدا

وانا اقصدها

صافحته ومن الحمقاء التي سترفض التعرف على وسيم نبيل مثل الواقف امامي

"اوم مرحبا انا المتدربة كيم هاينا سعدت بلقائك سيدي"

"لا داعي للرسميات انسة هاينا يمكنكي مناداتي ب بيكهيون فقط"الم اقل لكم انه جذاب

من هي سعيدة الحظ التي تواعده

"مالذي يحدث هنا"اللعنة الفراشات مجددا ...قلبي الصغير ارجوك توقف عن النبض بهذه الطريقة انه هو وانا اعلم تماما انه ورائي تماما فرائحة عطره الذي تخلخل انفي وصوته الرجولي القريب مني كفيل باعطائي نسبة قربه مني

ابتعدت عنه الملم شتاة نفسي لا اريد ان ابدو حمقاء امام رجلان

بربكم من تريد ذلك

"هة انه../"بتر جملتي منقذي بيكهيون

"اوه تشانيول ...كنت اتعرف على الطبيبة المتدربة هاينا "ساترك زمام الامور له

"طبيب بيكهيون اليس لديك عمل لتقوم به"يبدو غاضبا لكن ماللعنة التي اصابت لعنته نحن كنا نتحدث لا نتبادل القبل مثل البارح...

اللعنة مالذي افكر فيه .....انه الخمر ارجو ان يكون تاثير الخمر نحن لم نفعلها

"اراك لاحقا هاينا الصغيرة"هل يحاول ان يغيضه ام ماذا

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 20, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

حب طارئحيث تعيش القصص. اكتشف الآن