*اللي قرتوا امس ترجع تقراه من جديد وتحط فولت وتعليقها وما اريد التعليقات تخف عن الجزء الاول *
_
آبــ#
"هاري .. هاري حبيبي استيقظ عزيزي ! "
قلتها الى هاري وانا اداعب رقبته بتفاصيل وجهي بسعادة غامرة اصبحت اشعر بها في هذه الايام بطريقة مضحية الية بدون استسلام و انا انظر الى ملامحة النائمة امامي الان , برغم كل هذا انا حقا ًاشعر بالكسل اكثر منه , تنهدت متنفسة و انا استريح على جسده اكثر , فمنذ ان عدنا من شهر عسلنا الحلم , كل بلدة قد زرتها كانت متجمعة من الكثير من المدن الذي سبق ان ذهبت اليها , الا انها بطريقة و طعم مختلفة هذه المرة , فهو كان برفقتي , لكن ما الذي يجعلني كارهه هذا فانا لا استطيع التأقلم ولا المحافظه على طريقة نومي الى الان .
" اوووه آب , توقفي عن إزعاجي دعيني أنام الان , انا حقاً متعب"
قالها الي الخليل متذمراً ابتسمت مقهقه بعد ان استلقيت على جسده فشكلة بات ظريفة و هو يتذمر, قبلت رأسه ووجنتاه وبمداعبة , فأنا محاولة ازعاجه اكثر , فمن يحتمل هذه الظرافة يا اللهي !
" حسنا ها أنا استيقظت , دائما ما تنالين مـرادك منـي "
هو يقلبني قالباً جسدي على السرير الان بدلا من كوني كنت انا فوقة متربته , فهو يتزاعم ليكون هو فوقي , ضحكت بقهقها غامرة بالسعادة , و صافة حالي الصباحي اليومي , تنهدت و انا انظر اليه الان .
" افتقد ايام شهر عسلنا التي فاتت , فنحن بالطبع اتينا الى القصر البارحة , الا انهما كانا كالخيال , يااه شهارن من الدلال "
قلتها انا الان و اتدلل بعادتي التي يستهويه , واضعة اصابعي على فمه ليقوم بتقبيلها بعادته التي قد بأت اعتاد عليها في الفترة الاخيرة , احقيتي بتملكة و تملكي اصبحت مباححة الان لاقول بانه لي انا ولوحدي .
" تباً ! كانت ايام لا تنسى , مضاجعة ليلاً ونهارا "
ضربت بيدي على كتفة متسامرة الضحك على ما يقول , هو يربت على رقبتي بعد ان عقدت بحاجباي هدف ذلكك , فهذا لا يعجبني كلياً في حديثة الذي لا يشير الى العسل البتة ..
" وهل كان هذا كل ما يعجبك بشهر عسلنا هاري ؟! حقاً ؟ هو المضاجعة , ابتعد عني الان , إبتعد "
برغم انني قلتها اليه بحدة و انا اضرب بقوة , الا انه ربت بجسدي اكثرشداً بعناق دافئ ..
" انتظري هنا , بغض النظر بأنني احب هذا , لكن اتعلمين ما هو الاجمل , عندما ركضتي هالعه من الفيل , تبا لكي لقد كان حقا اليف و غير مؤذً "
يضحك بقهقها واضحة بسخرية , لؤامة الان انا بعدم رضى و انا اتذكر ذلك الموقف الذي قد تعرضت اليه , مثلت الاستياء و رميت بجسده بعيداً عني بإبعاد رابت هو على السرير بقهقهتة و ابتسامتة الجانبية الساخرة , متدارجة انا اذهب الى الحمام بطريقي لروتيني العادي الاروع , بانه بعيداً عن الخادمات المشرفون علي يومياً , فمنذ زواجي لا ارام باستمرار .
أنت تقرأ
Abe 2
Fanfiction"مدللتي , لن تتوقف عن ازعاجي " _ " ستتم وقحي التي تستهويني مشاجرته " ( You shirt has to go , but you can stay )