𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐

102 15 4
                                    

أنتِ نبيّة هذا الظّلام الّذي أغرقتني أغواره الباردة الموحشة، وأنا لا أحبّكِ فقط !، ولكنّي أؤمن بكِ مثلما كان الفارس الجاهلِي يؤمن بكأس النّهاية، يشربه وهو ينزف حياتهُ، بل لأضعه لك كما يلي: أؤمن بكِ كما يؤمن الأصيل بالوطن، والتّقي بالله، والصّوفي بالغيب، لا كما يؤمن الرّجل بالمرأة .

لاَريِسَا الكُبرى|||𝕃𝔸ℝ𝕀𝕊𝕊𝔸   •حيث تعيش القصص. اكتشف الآن