جَلَسَت والخوفُ بعينيها تتأمَّلُ فنجاني المقلوب
قالت: يا ولدي.. لا تَحزَن فالحُبُّ عَليكَ هوَ المكتوب
يا ولدي، قد ماتَ شهيدًا من ماتَ على دينِ المحبوببحياتك يا ولدي امرأةٌ عيناها، سبحانَ المعبود
فمُها مرسومٌ كالعنقود ضحكتُها موسيقى و ورود
لكنَّ سماءكَ ممطرةٌ.. وطريقكَ مسدودٌ.. مسدود فحبيبةُ
قلبكَ.. يا ولدي نائمةٌ في قصرٍ مرصود والقصرُ كبيرٌ يا ولدي وكلابٌ تحرسُهُ.. وجنود
أنت تقرأ
لاَريِسَا الكُبرى|||𝕃𝔸ℝ𝕀𝕊𝕊𝔸 •
Literatura Femininaعينَاكِ لي،ومن اِبتغى فيهما حُبًا قاتلناهُ حَتى تَعُود لنا أملاكُنا حُرّه ?؟