يا فاتن العينين جئتُكَ مرهقا من وحي حُسنكَ راعني أن أُقتلا تلكَ العيون الناعِساتُ فتكنَ بي باللّحظِ أم بالكُحل صرتُ مجندلا ؟ فاضَ الدّلال من الدّلال تَخيّلوا كيفَ النّدى فوقَ الزّهور تكَلّلا..
أنت تقرأ
لاَريِسَا الكُبرى|||𝕃𝔸ℝ𝕀𝕊𝕊𝔸 •
Literatura Kobiecaعينَاكِ لي،ومن اِبتغى فيهما حُبًا قاتلناهُ حَتى تَعُود لنا أملاكُنا حُرّه ?؟
