شبّهتُ حسنائي التي أحببتُها
بالبدرِ فاكتأبَتْ وطال بكاؤها
قالت: ظَلَمْتَ الطُّهرَ كيف جعلتَني
في الجوِّ سافرةً يُهانُ حياؤها؟
والبدرُ يُدرِكُهُ الخُسوفُ فيَنطفي
ومحاسني لا تنطفي أضواؤها
فعلمتُ حينئذٍ بأن حبيبتي
نَفْسِيّةٌ ومِن المُحالِ شِفاؤها.
أنت تقرأ
لاَريِسَا الكُبرى|||𝕃𝔸ℝ𝕀𝕊𝕊𝔸 •
ChickLitعينَاكِ لي،ومن اِبتغى فيهما حُبًا قاتلناهُ حَتى تَعُود لنا أملاكُنا حُرّه ?؟
