الفتاة ال متألمه 💔

الحب ⁦♥️⁩ و الالم 💔

كان يوجد شخص يسمى حسين
وقع وكانت وقعته مؤلمه وقع في حب فتاة
معه في المعهد يدرس معها كان يحبها حب نقي و طاهر حب روحاني
لكن القدر يكتب كتابه و يتحكم في حياة البشر جميعا 😔💔
كان لا يكلمها فقط ينظر لها من بعيد لانه كان يخاف ان يقترب منها وان ترفضه 💔

الى ان في يوم من الايام كان اخر يوم لهم في المعهد فكان عليه ان يعترف بحبه لها
كي لا يتركها لانه لم يحبها فقط بل عشقها 😔💔

اعترف لها بحبه الروحاني و هيه لم ترفضه بل بادلته الحب لانها كانت ايضا تحبه
لكن لم يكن حبها مثل حبه قوي و طاهر و روحاني و كل شيء لم تكن تعشقه مثل ما عشقها

وفي يوم من الايام اراد خطبتها لكن امه رفضت ذلك
الح على امه لكي يتزوجها لكنها رفضت
هل تعلمون لماذا؟!
لانها كانت لا تزال في زمن الجاهليه

تقول له انها فتاة شارع لانها بقيت في الدراسه وتذهب الى المعهد
تقول له انها اليوم تحبك و غدا تحب غيرك هذا الفتاة لا يمكن الوثوق بها

حاول و حاول في ارضاء امه لكي يذهب الى خطبتها لكنها رفضت رفضا باتا

حتى ان الفتاة ذهبت ايضا الى امه و الحت عليها لكي يتزوجون لكن امه كانت رافضه ذلك

الى ان ملوا لانهم علموا انها لن تقتنع بحبهم
ولم يضحي الاحد الى الاخر
رضوا بمصيرهم وقالو و لعل في ذلك خيرٌ

كان الخير على الفتاة فقط لانها لو تزوجت ل رأت
ماذا تفعل الام التي ستصبح عمتها ان تزوجت
وسترى مدى قسوتها على الجميع
و مدى حبها لل تسلط و امتلاك كل شيء

عندما رفضت الام و اقتنع الحبيب و الحبيبه على مصيرهما
اصبح الحبيب لا ياكل ولا يشرب و يقضي معظم وقته نائما و كئيبا

انكسر قلب امه عليه و ذهبت الى بيت الفتاة لكي تخطب له فتاة احلامه
عندما ذهبت دقت الباب مرارا و تكرارا لكن لم يفتح احد الباب لها

عندها سالت الجيران عنهم
قالو انهم ذهبوا الى المشفى لان الفتاة مريضه
ذهبت الام الى الفتاة

و عندما راتها اخبرتها انها تريدها الى ابنها لا سنه الله و رسوله
عندها هنا كان الجواب الصادم الي صدم الجميع حتى الام
بعد كل هذا التوسل لكي يتزوجوا يكون هذا الرد لها مستحيل يوجد شيء خاطئ

مالذي حدث و اردت هكذا
وكان ردها بكل برود ب ......

للعلم فقط الفتاة (الحبيبه)
اسمها لمى

اكمل القصه فصحى لو عاميه

الكاتبه #نور_الحسيني