ملخص القصه :
نتاليا ستاتون شغوفه جداً برقص الفلامنغو لكن كونها تنتمي لعائله محافظه كان من الصعب عليها ان تمارس شغفها وماكان منها سوى ان تخفي سرها خلف قناعها في الليل لتقوم برقص الفلامنغو دون ان يعرف احد هويتها اما في النهار وامام الجميع هي الفتاه ذ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ذلك الشعور بالندم اخذ ينهش دواخلي ياليته كان اقل قسوه مما هو عليه لربما حينها اتمكن من الغفران لذاتي عن كل تلك الزلات التي اقترفتها يداي وبت اشعر بالالم بفضلها . . . . . . . . - انتاج هذا العام مذهل حقاً بابتسامه تحدث ذلك الرجل الذي اكتس شعره طبقه من الشيب بينما يرتشف من كاسه
- نعم، رغم سرقه الغجر للكثير من الثمار رد سانتيغو مقطباً لحاجبيه.
- علينا ان نجد حلا لابعادهم من هنا حفل القطاف سيكون بعد غد واخشى ان يتسببوا بمشاكل نحن بغنا عنها
قال الاشيب ذلك ليضع احدا قدميه على الاخرى ثم اخذ بالمسح على لحيته لكثيفه
- ساذهب هذا المساء الى زعيمهم علينا التحدث بشكل جدي قال سانتيغو ليستقيم حيث النافذه
- لقد جائت سانتيانا الى هنا بغيابك كانت حزينه قالت انك لا ترد على اتصالاتها
تحدث التشيب بعد مده من الصمت الذي احتل الغرفه
- انك تعرف راي جيداً بها لقد رفضتها مراراً ألا تملك القليل من الكرامه لتبتعد عني بنبره غلفها البرود قال
- لما لا تعطيها فرصه انها فتاه جيده حقاً ومناسبه لك ثم الا تريد انشاء اسره والاستقرار بحياتك بدل من قضاء وقتك بطوله في العمل تحدث الاشيب بمحاوله لاقناعه
- افضل عدم الحديث في هذا الان
- ومتى ترغب في التفكير به.... ساتيغو انك تكبر ستحتاج الى من تشاركك حياتك
تنهيده منزعجه فرت من شفتي سانتيغو لقد سام الخوض في هذا الحديث في كل مره
- اخبر امي انني لا افكر في هذا الان وعندما يحين الوقت ساختار بنفسي من ارغب بقضاء حياتي معها
لقد ذاق ذرعاً من الحاح والدته لزواجه وهو في كل مره سيقول لها ولخاله الجالس امامه الان ذات الكلام دون فائده تذكر لقد سام بالفعل من الحاحهم المستمر عليه