الفصل الثاني عشر

67 11 5
                                    

أنا وعدتكم أنى هنزل بارت قبل العيد ونزلت ياريت أنتوا تصوتوا لبارت ورايكم يهمنى 😍😍
**********
سارة: يمنيييييييييي
جرت مها على يمنى : ديه فقد الوعى وكمان نبضها ضعيف أوى واضح أن الضغط وأطى ممكن حد يجي يشالها
سارة: لو سمحت يا محمود ممكن تشيلها
محمود فضل يفكر ولكنه لا يستطيع أن يرفض
محمود : طبعا
و شيلها وحطها على السرير
وقاس نبضها
محمود أخد ورقة وكتب عليها الدواء : حد يروح يجيب البرشام والمحلول ده بسرعة
حمزة : هات وأنا هروح
محمود : ممكن أعرف هى ايه اللى تعابها ومسبب نزول الضغط للدرجة ديه أو فى دواء بتاخده مثلا
سارة : لا هى مش بتاخد دواء بس بقالها كذا يوم نومها قليل ومش بتعرف تنام من كتر التفكير ( طبعا سمر أفتكرت لما يمنى قالتلها لو حد سال أنا تعبانة ليه تقول أنها مش بتنام كتر )
مها : محمود خد البرفان ده شممهلها
محمود أخد البرفان وبعد قليل من وقت أتى حمزة وأخدت يمنى البرشام
يمنى : شكرا يا محمود
محمود بنفاذ صبر : ده واجبي وحمد لله على سلامتك
يمنى : الله يسلمك
محمود : بعد أذنكم
مها : حمد لله على سلامتك أنا هسيبك عشان ترتاحى
يمنى بمكر : شكرا
وخرجت مها
***********
مها : محمود
محمود بابتسامة : نعم
مها: أنت كويس
محمود : تمام الحمدلله بس ليه
مها بحرج : اصل حست وشك لونه متغير
محمود: شكرا على سؤؤالك بس أنا كويس
مها : أسفة لو ضيقتك بسؤالى
محمود: متقوليش كده أحنا خلاص بقا بينا عيش وملح وعلى فكرة أنا مبسوط جدا بسؤالك
مها بابتسامة : شكرا لذوقك 😍. سلام
محمود : سلام
*********
فى بيت منار ( زوجة عاصم الدمنهوري الثانية )
مروه : عايزانى فى مصيبة ايه
منار : ههههه أهدى على رزقك
مروه : هدينا
منار : بصي مرات عاصم مسافرة عند أحمد
مروه : وبعدين
منار : أنا عرفت أنها مسافرة حوالى أسبوع وأنا عايزة اقعد فى بيتها كام يوم بس
مروه : طيب قوليله
منار : هو مش هيرضي
مروه : وايه المطلوب منى دلوقتي
منار: أنا بطريقتى هقنعوا اقعد هناك بس عايزاكى تساعدينى ألاقي اللى عايزها
مروه : اللى هو
منار : لما تجيلي هناك هقولك
**********
فى أوضة الشباب
محمود بعصبية : عايز أعرف مين قالها إن أحنا هنا يا مراد
مراد : وأنا مالى
محمود بصوت عالى : عرفت من الهواء صح
مراد : وطي صوتك شوية و أنتى بتكلمنى
حمزة : أهدى يا محمود محصلش حاجة لكل ده
مراد : أنا والله مقولتش لحد فى الجامعة
محمود : يعنى هى بتراقبنا
سيف : عادى يا محمود جات صدفة وبعدين فى مصريين هنا كتير
محمود : هههههههههههه صدفة وخرج ورزع الباب
***********
فى أوضة البنات
حور : بقت كويسة
مها : أيوة
فجر : مالك فى ايه
مها : مش مرتاح للبنت ديه أبدا
حور : ليه
مها : الطريقة اللى وقعت بيها وكمان النبض كان ضعيف ومن شوية كانت بتتكلم
فجر : أغماء عادى
مها : لا النبض مش هيضعف لدرجة ديه كأنها أخد برشام ينزل الضغط والكثرة منه النبض بيضعف
حور : إن بعد الظن أثم
مها : عندك حق
فجر : بقولك أنا عملت وشي كله أنا مش هنزل تانى تعبت بجد خلينى بكره
حور : وأنا كمان
دق باب الغرفة
مها فتحت : أيوة يا مراد . مها حبيبتي مالك
مراد : معلش محمود أتعصب شوية وهى خافت ممكن تخليها عندك
مها : طبعا من عيوني . بقولك يا مراد أحنا مش هننزل
مراد : على ما أعتقد أحنا كمان
مها : تمام ودخلت مها الغرفة
وبعد مرور القليل من الوقت
كان محمود متردد يخبط على الباب وقرر يخبط
فجر: محمود
محمود : كنت عايز مها
فجر: طيب هقول لمها
دخلت فجر وخرجت مها
مها : بصراحه مها نايمة وأنا وعدتها تنام معايا
محمود : بس
مها : مفيش بس مها بنت لطيفة جدا وأنا بحبها
محمود : تمام اللى يريحك
مها بابتسامة : أنت كويس دلوقتي
محمود : الحمدلله . هى مها زعلانة منى
مها : لا والله هى زعلانة عشان أنت متضايق واضح انها بتحبك جداا
محمود : الحمدلله طمنتينى . تصبحي على خير
مها : وأنت من أهله
**********
بعد أنتهاء أذان الفجر
قررت مها تنزل تتمشي
مها لنفسها : أنا مش عارفه معقول تكون أنت نفس الشخص , أنا كل ما بشوفه ببقي عايزة اسمعه بحس أن هو , أنا تعبت بقا أنا أصلا ليه بفكر فى شخص شوفته مرة فى حياتى فاقت مها على وجود شخص أمام البحيرة
مها : أنا مش عارفه ده مين شكله محمود لا بلاش تكلميه واضح انه سرحان وقررت مها ترجع أوضتها
مها : عااااااا ورجعت ناحية محمود ولفت وراه ومسكت فى قميصه من ضهره . الحقنى هياكولنى يا ماما بيقرب علينا وفضلت تعيط
محمود : أهدى أنا همشي
مها : لا متسبنيش و النبي
محمود : ماهو لو فضلتى ماسكه فيا مش هيمشي
مها : هو هياكلك
محمود : هههههههههههه لا متخافيش
وذهب محمود وربط الكلب وعاد إلى مها
كانت قاعدة على البحيرة
محمود : أهدى يا أنسة أنا رابطه
مها بدموع : شكراً
محمود بصدمة : مها .وقاعد محمود بالقرب منه
مها بدموع : كان هياكولنى
محمود : هههههههههههه هههههههههههه
مها : أنت بتضحك عليا وقامت مشت
محمود مشي وراها : أنا أسف متزعليش
مها بصتله بدموع
محمود : خلاص بقا تعالى نقعد
مها : طيب
محمود : أتفضلي منديل
مها : شكراً
محمود : عفواً . أنتى كويسة دلوقتي
مها بتوتر : تمام . أنا أسفة أنى مسكت فيك بالطريقة ديه
محمود : ولا يهمك حصل خير . على فكره الكلب مش بيخوف خالص ده كلب أليف
مها: فعلا هو مش بيخوف ده بيرعب
محمود: هههههههههههه
مها :قال كلب أليف قال
محمود : هههههههههههه
مها : أنت بتضحك عليه . يارب يعضك
محمود : هههههههههههه
مها : يارب كان عضك
محمود وهو يحاول أن يكتم الضحك : على فكره أنتى اللى كلامك بيضحك
مها : أنت اللى بتقول كلام غريب على فكره وبطل تضحك مفهوم
محمود : هههه مفهوم هو أنتى ايه اللى نزلك لوحدك فى وقت ذي ده
مها:صليت وكنت عايزة اقعد شوية لوحدى
محمود : بس على فكره فى هنا كلاب كتير
مها مسكت فى دراعه : يا ماما عايزة أطلع أوضتى والنبي
محمود: هههههههههههه
مها : أنت بتضحك عليا
محمود : والله أبداً هو فيه مع الأجانب بس بيبقوا مساكينهم
مها : أحسن بردوا
محمود : أنتى ليه بتخافي من الكلاب للدرجة ديه
مها: والله مش عارفه بس أنا بكرهم بكرهم
محمود : والله هما مش بيخوفوا خالص
مها : لا وبطل تتكلم عن الكلاب
محمود : طيب
مها : البحيرة حلوة اوى وهادية
محمود : اه بس البحر ذي البشر هادين من بره وشكلهم صافى بس من جواه كلهم قسوة وأنانية
مها : عندك حق فعلا بس مش كل الناس
محمود : معظمهم وكلنا بنتفق فى حب الفلوس
مها : ياااااه كلامك فيه وجع كبير أوى
محمود وعينه دمعت : الحياة علمتنى كتير
مها : أنت عينك فيها دموع أنا أسفة أنى ضيقتك وفكرتك بحاجة مش عايز تفتكرها
محمود : لا متعتزريش أنا أصلا مش بنسي
مها : ............
محمود : بالعكس دا أنتى فكرتينى بذكرى حلوة النهارده
مها: بجد
محمود : اه والله
مها : طيب أنا هطلع أنام
محمود : طيب وأنا هاجى معاكى
وقام محمود ومها وأثناء مشيهم
مها وقفت : محمود ممكن أطلب طلب
محمود : أتفضلى
مها : ممكن نبدل المكان وتمشي أنت من ناحية الكلب بلييزز
محمود : أنا رابطة والله
مها : ولو
محمود : هههههههههههه طيب
**************
فى صباح يوم جديد
أستيقظ جميع أبطالنا وذهبوا إلى الكافية
وطلبوا المشروبات
محمود: أنا زعلان منك يا مها
مها الطفلة : ليه يا عمو
محمود : عشان سبتينى أنام لوحدى ونمتى مع مها
مها الطفلة : أنا كنت خايفة
محمود : أنا أسف أنى خوفتك وباسها
مها الطفلة باسته : أنا مش زعلانة
ونزلت يمنى وسارة
يمنى : صباح الخير
الجميع : صباح النور
يمنى : شكرا جدا يا محمود على مساعدتك
محمود : ده واجبي
مها : حمد لله على سلامتك
يمنى : الله يسلمك وشكرا ليكى كمان
مها : عفوا
فجر : أقعادوا معنا
سمر : بس
حور : مفيش بس يلا أقعدوا
وفعلا قعدوا و الاجواء أصبحت متوترة جدااا خاصه لمحمود ومراد
فجر: ها هنروح فين النهارده
حمزة : هنروح ملاهى مائية
حور : ايه ملاهى مائية ديها
حمزة : مكان فيه ألعاب مائيه
فجر : واووووو فكرة روووووووعة
مها : طيب هى ليها لبس معين
حمزة : لا براحتكم
محمود : لو مش حابه ممكن نغير الفكرة
فجر : لا لا هى مها بس بتستفسر
مها: طيب خلاص يلا بينا
ووصلوا إلى الملاهى
حور : واوووو
فجر : هو احنا هندخل جوه الأنبوبة ديه أذاي
حمزة : هوريكي
فجر : ياماما افرض ما طلعناش
حمزة : هههههههههههه أنتى مروحيتيش ملاهى مائية قبل كده
فجر : لا وأنا صغيره بس
وقاموا الشباب بخلع القميص
حمزة : يلا تعالى معايا
فجر بتوتر : اه طيب استني هقول لمها
حور : وأنا كمان
ذهبوا إلى مها التى كنت تقف مع مها الصغيرة ومحمود
حور وفجر : مها
مها : نعم
حور وفجر : تعالى
ذهبت لهم مها
مها : نعم فى ايه
حور : انا عايزة ارجع أوضتى
مها : ليه
فجر : اصل الشباب العوا
مها بصدمة : نعمممم
حور : لا قصدها ألعوا القميص بس
مها : اه وبعدين
فجر : عايزة اروح
مها : تستهلي أنتى اللى صممتي البسي بقا
فجر : أسفة والله هسمع كلامك بعد كده
حور : هنعمل ايه دلوقتي
مها : انتوا اللى أغبية يعنى جايين مكان في ميا هينزلوا الميا بالقميص ياختى
حور وفجر : هنعمل ايه
مها : مش هنعمل هنقضي اليوم
حور : انا مكسوفة أوى
مها: معلش أستحملي ياقلبي
فجر : يلا بينا بقا
مها : روحوا أنا هنزل مع مها
حور : ما محمود لسه لابس القميص
مها : عشان لسه منزلش الميا
فجر : يلا وأمرنا لله
عند الشباب
حمزة : هم اتكسفوا ولا ايه
مراد : شكلهم كده
سيف : يابني مش معقول مبقاش فى حد بيتكسف
مراد: لا يا لمض هما بجد بيتحرجوا حتى الكلام بحدود مش ذي يمنى وسمر
حمزة: عندك حق حتى هم ملبسوش مايوه ذيهم
سيف : عندكم حق
حور وفجر : جاهزين
حمزة : يلا يافجر تعالى معايا وحور مع مراد
فجر : يلا
ظلت حور واقفة فى مكانها
مراد : أنتى واقفة ليه
حور : اصل مش بعرف اعوم
مراد : أحنا مش محتاجين العوم أوى أحنا يدوب هنطلع من البيسين ونرجع للانابيب تانى
حور : أيوة بس
مراد : أنا هساعدك
حور بتوتر : هتساعدنى
تدخلت سارة فى الحوار
سارة وضعت إيدها على صدر مراد : يلا بينا أنتوا واقفين ليه
مراد شال أيدها وحاول يمسك أعصابه : أصل حور خايفة
سارة : ما تخافيش أنا هساعدك
حور:( رغم انها مصدومة من تصرف سارة لكنها اطمنت لما سارة عرضت أنها تساعدها لانها مكنتش حابه مراد وأنها تتعامل معاه بالجرأة ديه) : طيب ياريت
أما سيف لاحظ هنا ونهال وقرر يذهبهم إليهم
هنا : يلا يا نهال بقا بطلى رخامة
نهال : لا أنا خايفة أوى
هنا : على فكره أحنا مش هننزل بحر ديه لعبة وفيها ميا
نهال : لا أنا هقعد هناواقرا الكتاب بتاعي
هنا : أنا تعبت منك بقا
سيف : أنا ممكن أساعد
هنا : لا شكرا
سيف : على فكرة أنا مكلمتكيش
هنا : مين قالك أنى عايزة اكلمك اصلا
نهال : بس بقا روحى ياهنا وسبينى
هنا: مانا همشي وهى ماشية قالت إذا حضرت الشياطين ذهبت الملائكة ومشت
نهال : معلش يا سيف هى بتحب العند أوى
سيف : ربنا يهديها هو أنتى مش هتروحى معاها
نهال : لا أنا خايفة
سيف : طيب تعالى معايه وأنا هساعدك متخافيش
نهال وأصبح وشها أحمر : لا لا أنا هفضل هنا وهقرا الكتاب ده
سيف لاحظ خجلها : طيب اللى يريحك ولو رجعتى فى كلامك أنا تحت أمرك
نهال : شكرا
***********
عند مها ومحمود
محمود : أنتى مش حابه تنزلى الميا صح
مها : لا عادى
محمود : لو مش حابه أحنا ممكن نقعد معاكى
مها : لا هطلع
مها الطفلة : يلا بقا يا عمو
محمود : بس مها مش عايزة تطلع
مها الطفلة : ليه يا ماهى أطلعي معايا بليز
مها : عمو بيضحك عليكى أنا هطلع
محمود : مش حسك مقتنعة
مها : هطلع عشان خاطر مها
مها الطفلة : أنتى مش هتلبسي مايوه ذي
مها : لا
مها الطفلة : ليه والله حلو
مها : أنا محجبة ومش هينفع
مها الطفلة : فى مايوه للمحجبات تعالى نجيب واحد و مسكت أيد مها
مها بخجل : لا ياحبيبتي أنا مرتاحة كده
محمود : خلاص بقا يا مها بلاش تضيع وقت
يمنى : أنتوا لسة واقفين ليه
مها : أحنا هنتحرك أهو تعالى معانا
يمني : أوك يلا . أنت هتنزل كده يا محمود
محمود بضيق : أيوة
يمنى :هتنزل الميابالقميص
مها أصبحت متوترة ووشها أصبح أحمر
مها الطفلة : صح يا عمو مش هينفع
محمود : لا عادى أنا مرتاح كده
يمنى : بس الحركة هتكون أصعب مش كده يا مها
مها بتوتر : اكيد هتكون صعبة بس اللى يريحه فى الاخر
مها الطفلة : يلا بقا يا عمو والنبي
لكن محمود صمم على رأيه
وظلوا يتسلوا باللعب بالميا فى البيسين
محمود لا يستطيع العوم بسرعة
مها بتوتر : لو القميص مضايقك مش لازم يعنى
محمود : لا عادى
يمنى : اسمع الكلام بقا أنت مش عارف تتحرك براحتك
محمود بص لمها
مها : عندها حق
وفعلا أستجاب محمود نظرا لموافقه مها وعندما خلع محمود القميص شعرت مها أكثر بالخجل مما جعل لون بشرتها حمراء تلاحظ من أبعاد وأبتسم محمود بلطف على خجلها
مما جعل يمنى تشعر بالغل والحقد تجاه مها وتتمنى لو تقتلها
قام محمود بالخروج من البسين ثم يمنى وأثناء صعود يمنى كانت مها خلفها وقامت يمنى بارجاع رجلها لتثبت على يد مها بعنف شديد
مها بدموع : اه حسبي يمنى
يمنى : أسفة وضغطت أكثر على أيد مها كانها تقول لها هذا أقل ما لدى أحظرى من غضبي
قامت يمنى ومها بالخروج وكانت مها تبكي من شدة الالم
يمنى : أنا أسفة
مها بدموع : ولا يهمك
محمود : أنتوا اتاخرتوا ليه
يمنى : مفيش
محمود لاحظ دموع مها : مالك يامها
مها بصوت يبدو عليها البكاء : مفيش عايزة أستريح وذهبت مها وقعدت على الشازلونج
محمود : مالها ايدك وقام محمود بمسك أيد مها
وأتى الشباب عند روأية مها
مها: اه حاسب
فجر : مالك يامها
محمود : هو ايه اللى حصل لايدك حمرة كده ليه
مها بصت ليمنى وعندما لاحظ ذلك محمود محمود شعر بالغضب الشديد
محمود بعصبية : ايه اللى حصل يا يمنى
حمزة : أهدى يا محمود فى ايه
أحس محمود بالحرج وسكت
يمنى : هو ايه اللى حصل لكل ده أنا دست على أيدها بالغلط
محمود : أيدها احمرت وبالغلط
مها : حصل خير
مراد : ورينى أيدك كده هى فعلا فيها كدمة بسيطة أنا هجبلك مرهم هتشفي بسرعة
يمنى بزعل مصطنع : أنا أسفة يا مها مكنش قصدى
حور بغضب يظهر عليها : خلاص حصل خير
أما عند.نهال كانت تقرأ كتابها المفضل وكانت تفكر تروح عند البسين وترجع تانى وظلت على هذا الحال لفترة طويلة ثم قررت النزول
مراد بعد ما مها حط المرهم : أظن الالم خف
مها : اه الحمدلله
هنا: نهاااااااااال حاسبي
************
يتبع.........
كل سنة وأنتوا طيبين وبصحة وسلامة 💗
أتمنى البارت يعجبكم وياريت ڤوت كومنتات كتير ورايكم فى البارت وبلاش تشجيع فى صمت بالله عليكم بحبكم
😘😘😘

وقد حكم الحب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن