هناك في زاوية ما فتاة تناجد احدهم بإنقادها تتمسك بثوبها بقوة لا احد يسمعها او حتى يتدخل دموعها جفت فلم يعد لها داعي لنزول فلن تحرك شيء بقلبه
.. ... قبل اسبووع .....
انتقلت هذه الفتاة الى مدرسة جديدة بطبع هي لا تملك اي صديقة في ذالك اليوم بطلتنا اخذت قارورة العصير و جلست على احد المقاعد
الينا فتاة بسيطة تحب الجميع لا تكره احد حتى انها تسامح كثيرا و اكثر شيء بها انها تخاف كثيرا نعم بينما هي جالسة جلست لجانبها فتاة مبتسمة
الفتاة تدعى لونا نظرت اليها لتمد يدها قصد مصافحتها
لونا " مرحبا انا جديدة هنا ايضا اصدقاء؟؟"
ابتسمت الينا لتصافحها ' حسنا "
الينا البالغة من العمر 23 سنةو كذا لونا اصبحا صديقتين
بعد مرور اسبوع على صداقتهما ...
في الصباح التقت الينا مع لونا يتحدثان معا كالعادة
الينا " نعم اخذت جميع الدروس "
لونا " اذا تعالي لمنزلي في المساء '
دهشت الينا من هذا الطلب لتسألها
الينا " لما ؟؟"
لونا " ساعرفك على شاب "
شهقت الينا من خوفها وقفت بسرعة بنفعال " ابدا لا اريد "
ضحكت لونا لتقف " ما بك انا املك صديق لي هو صديق صديقي لا تخافي "
ابتعلت الينا رمقها " حقا سنكون اصدقاء لا غير "؟"
لونا " طبعا لا تقلقي "
ابتسمت الينا " حسنا الى اللقاء اراك في المساء "
لوحت لها لونا و غادرت ...
في المساء ...
تجهزت الينا و تجهت الى منزل لونا بعد وصولها خرجت لونا و اخذتها الى منزل اخر كان بعيدا بقليل على منزلها كان مجهورا استغربت الينا لتبدأ بالارتجاف
وصل الشابين
الينا " لنغادر لونا ارجووك "
لونا " ما بك اهدئي يااا غبية "
لونا اتجهت مع شاب لداخل و الشاب الاخر بدأ بالاقتراب من الينا
فمسك بيدها لتسحبها بسرعة عيناها متسعة مع دقات قلبها المتسارعة
نظرات الشاب الخبيثة اليها يبتسم بمكر لانه يخطط لشيء ما ..
.... يتبع ...
هنا بعض التسريع للاحداث لان الرواية لن تدور في المدرسة بل في مكان اخر مع شخصيات اخرى اذا اردتم التكملة لايك و تعليق
أنت تقرأ
الخطيئة (مكتملة )
Fiksi Penggemarفي ذلك اليوم حين وصلت تلك الفتاة الى طريق مغلق خسرت كل شيء منزلها عملها اختها امها ابوها خسرت كل شيء اغتصاب يفسد حياتها لتجد نفسها خادمة لدى شااب لا تعرفه و لا يعرفها لكن ما سبب وصولها لتكون خادمته ؟ الشاب لا تعرف عنه اي شيء لا عمله ولا اهله ير...
