The grief will end ...

سأبقى عند وعدي ‏دائماً أحُبك ..

الحلقة الاخيرة الجزء الاول...

' وفيت بوعدي وبقيت بجانبك وهاهيا قاربت نهاية قصتنا الحزينة نهايتها ستكون بداية قصتنا السعيدة ، وعدتك أنني سأبقى بجانبك وها أنا بقيت بجانبك ولن أفترق عنك أبدا الى أن نصبح عجوزان ، أنا شتائك وربيعك وصيفك وخريفك انا معكِ لابد'

'أنت من انتشلني من ألمي أعتذر لك على كل مرة ألقي اللوم عليك ومع ذلك تستحملني ، أحبك جدا يامنقدي الوحيد'

2019:

يونقي: سوف أحكي لكِ مالذي مررت به و مالذي حدث لي بالتفصيل ، ومن ثم لا نريد أن نفتح هذه المواضيع مرة اخرى حسنا نريد أن نعيش في سلام

اومئت تايسوك متحدثه

تايسوك: بالتأكيد عزيزي تحدث وانا سأستمع لك..

يونقي: أنا كنت الولد الوحيد ل والداي كنت أظن ان والدتي تحب والدي بل تعشقه مثل مايعشقها ولكن خاب ظني عندما علمت أنها تقوم بخيانته كنت متعلق بها جدا وأحبها ولكن أصبحت أكرهها فور علمي أنها تخون والدي تقززت منها لم أعد اريد رؤية وجهها كنت خارجاً مع صديقي الى التسوق أنصدمت عندما رأيتها برفقة عمي لم أصدق ذلك ذهبت الى البيت بكيت شعرت بضعف شديد شعرت أنني مقيد لا أعرف ماذا أفعل أستشارت صديقي وعن ماذا افعل وأخدت قراري ان اعطيها خياران أن تخبر أبي انها تخونه او أخرج من البيت وأن لا اعود ابدا ، بالطبع هيا لم تخرج وبقت في البيت لم تخجل حتى من فعلتها خرجت وأصبحت أنام خارج البيت الى حين أخبرته بأمر خيانتها له ومن ذلك اليوم لم أراها ولم تعد علاقتي مع والدي جيدة بل أصبحت سيئة جدا أصبح قاسياً جدا وأصبح يتحكم بي كثيرا أين أخرج أين أنام أين وأين كان يقول لي كلام يجعلني أقدم على الانتحار كنت افشل في كل مرة احاول فيها ان انتحر بسببك انتِ لم أستطع ان اترككي وأغادر هذه الحياة ، لتعلمي فقط أنني أحبكِ الى أخر نفس لدي بل أعشقك ...

تحدث يونقي بينما أخد نفس عميق وأخرجه

تايسوك: هل تعلم شعرت ب ألمك عندما احتضنتك أول مرة عندها علمت أنك تعاني نفس ماأعانيه

نظر في عيناها ليقبل رأسها مدخلها في حضنه حل الصمت قليلا ولكن قطعه يونقي بسؤاله

يونقي: صحيح أريد أن أسالك ولكن لا تحزني حسنا

تايسوك: نعم بالتأكيد أسأل

يونقي: ماهو أسم حبيبة لي وون

تايسوك: كيم سو يون

نظر يونقي لها بصدمة معقداً حاجيبيه

تايسوك: مابك