~ عقد زواج لمدة 7 أيام "1" ~ (مكتملة)
رواية مترجمة
اسم الرواية: contract marriage for 7days
الكاتبة: Ashleh Queen
(تنبيه: الرواية مترجمة و قد تحتوي على بعض المشاهد الجريئة 🔞🔞🔞)
الملخص:
جان مونرو: 27سنة، مطلقة، تعتقد أنها عقيمة، تعيش حياة منعز...
كأي ليلة جمعة معتادة، كنت احمل درسا جديدا على مدونتي إلا أن بدأ هاتفي بالاهتزاز. و لكن ما فاجئني هو أن تكون تكون كارول المتصل. تملكني القلق لأنه من غير الشائع لها أن تتصل بي في عطلة نهاية الأسبوع و خاصة في ليلة الجمعة.
بسرعة تلقيت الاتصال و أجبت "أهلا".
"مرحبا،أناروك. لاتعرفينيولكنأناالآنأقفأمامهيليزوصديقتكمعيوهيفيحالةسكروضياعكبير،إنهالاتقوىعلىالوقوف. كنتاملاذاكانباستطاعتكالقدومواصطحابهاللمنزل،لأنهافيحالةيرثىلهامنكثرةالقيء" تحدث صوت رجل من الهاتف.
"ياإلهي! مهلا،انتظر،هيليز؟" وجدت نفسي أسأل باستغراب
"إنهنادي،ولأكونصريحاانهمعروفومشهورجدا. هليمكنكالإسراعمنفضلك؟ " تحدث بنبرة منزعجة
قفزت من فراشي بسرعة، كنت أرتدي بنطلون أزرق مريح مع قميص أبيض. كان الجو باردا لذاك اضطررت لأخد سترة. و بدون إضاعة المزيد من الوقت كنت خارج المنزل.
استقليت سيارة أجرة، و أخبرته باسم النادي لينطلق دون السؤال عن الإرشادات. حسنا، اظنني الوحيدة التي لا تعرف هذا النادي.
بعد أكثر من 20 دقيقة كنت أمام النادي و لكن لا وجود لكارول في الخارج. جربت الاتصال من جديد و لكن لا أحد يجيب.
هناك طابور امام الباب يتكون تقريبا من 15 شخص، اتجهت للحارس الذي يقف هناك. ارايته صورة كارول لعله يساعدني و لحسن حظي، كان يعرفها و قد أخبرني أنها قد عادت للداخل مرة أخرى.
هززت رأسي بعدم تصديق، و جربت الاتصال بها مرة أخرى، و لكن لا أحد يجيب. حسنا، الآن قد تملكني الذعر أكثر ما الذي يمكن أن يكون قد حصل لهاته الفتاة.
ترجيت الحارس ليجعلني أدخل للبحث عنها، " سأعودسريعا،أقسملك" أخبرته مترجية منه القبول. نظر لي بتهجم لفترة قبل أن ينحاز و يسمح لي بالمرور، و بدون إضاعة وقت خطوة لداخل.
استقبلتني أصوات الموسيقى العالية عند دخولي. الكل في حالة سكر تقريبا، أشخاص تفوح منهم رائحة العرق في كل مكان. أشخاص يلتصقون ببعضهم البعض، اظنهم يرقصون. إنها 3 مرة ادخل في إلى نادي.
ذهبت مع بول مرتين بعد الزواج، و لكن النوادي في ويسكونسين لا تشبه و لو قليلا هاته النوادي. فكرت أنه من المستحيل العثور عليها هنا، المكان كبير و مزدحم.
حاولت التحرك بحذر مع النظر في جميع الأنحاء على أمل العثور عليها قريبا. الناس تترنح في كل مكان من كثرة السكر، لا يقوون حتى على الوقوف. الجميع حولي في حالة ضياع، و أنا فقط أحاول المرور من هنا بسلام.
10 دقائق مرة و لا وجود لكارول في أي مكان. تحركت باتجاه البار الذي كان أقل ازدحاما، و اتصلت بها مرة أخرى للمرة التي لا أعرف كم أصبحت.
أحد ما أجاب هاته المرة، ولكن صوت الموسيقى العالي جعل من المستحيل الإستماع لما يقال على الهاتف، و فجأة انقطع الاتصال. يال حظي.
