مرحبا مجددا جميلتي

68.1K 1.3K 101
                                    

🔞🔞

Jane:

استيقظت و نظرت لمنبهي، الساعة 7.15 صباحا، غريب لقد عدلت المنبه البارحة على الساعة 6.30.
أخدت فستاني المخصص للكنيسة من الخزانة و وضعته على الفراش. لدي بعض الفساتين الخاصة للمناسبات، اثنين في الحقيقة الأول أسود و الثاني بيج، و هو ما ألبس عادة عند ذهابي للكنيسة كل أحد.
ركضت للحمام،يجب علي الاستحمام بسرعة، لا أريد أن أفوت مراسم الصلاة. بعد 15 دقيقة خرجت من الحمام برداء الاستحمام الأبيض، قمت بتعديل و تصفيف شعري، كنت على وشك وضع المرطب عندما سمعت طرقا على الباب.

نظرا عبر العين السحرية لاجدها كارول، فتحت الباب و ذهبت دون الحاجة لنظر ورائي، توجهت عائدة لغرفتي لأكمل تجهزي.
- صباح الخير جاين ، أريد بعض البن للقهوة. أقسم ساعيده لك هاته المرة. صرخت من المطبخ
لاجيبها من الغرفة-
حسنا، لا بأس. اقفلي الباب بعد خروجك. خدي بعد الكريما أيضا، أعلم أنكي تحبينها مع القهوة. أنا سأخرج بعد دقيقتين.
-لا أنا متأكدة من أنني املك البعض بالمنزل. سمعتها تتحدث لأسمع بعدها قفل الباب.

كنت أقوم بدهن واقي الشمس على وجهي لتدخل إحدى الرموش داخل عيني. يا إلهي، سأتأخر اليوم بكل تأكيد. لأسمع طرقا على الباب مرة ثانية، كنت أعلم بأنها لا تمتلك كريما.

أخدت بعض الوقت أعالج عيني، و توجهت لفتح الباب بينما افرك عيني. لم أنظر خلفي،لأنني أعلم إنها تعلم بالمنزل جيدا، عدت لغرفتي مباشرة.
أصبحت عيني حمراء، وضعت بعض الماسكارا و أحمر الشفاه. نظرت للمراة نظرة اخيرة، كنت راضية عن نفسي. استدرت لالقي نظرت على الفستان، كل شيء جاهز، بقي فقط وضع الفستان و الخروج.

فتحت روب الحمام، و عندما كنت على وشك إزالته، سمعت صرير باب غرفتي يفتح. استدرت بسرعة لأجد رجل طويل يقف أمامي. فتحت عيني باندهاش، و فكي على وشك ملامسة الأرض من قوة الصدمة.
هل احلم؟ أم أنه حقا الرجل الذي التقيت به في النادي؟ وجدت نفسي أعيد غلق الروب بشدة.

- مرحبا مجددا جميلتي. سمعته يقول
كثير من الأسئلة في رأسي الآن. كيف؟ لماذا؟ و كارول؟ نعم كارول
صرخت باسمها -كارول. على أمل أن تكون بالشقة
- لا ليس هناك أحد بالخارج. لقد كان أنا من فتحت له الباب قبل قليل. فقط استرخي. كان يطلب مني الاسترخاء، بينما عينيه تتمشى على سائر جسدي بطريقة وقحة.

بدأت أحس بالاختناق. -ا اخرج م من م منز زلي. كنت اتمتم بصعوبة، و جسدي يرتعش بقوة.
اظلمت عيناه بينما يقترب مني، لم أستطع التحرك، لأن لا قدرة لي و أيضا السرير ورائي. الكثير من السيناريوهات بدأت تتألف في عقلي، هل سيقتلني؟ هل سيغتصبني؟ هل سيتخطفني؟
كل البرامج الخاصة بالاجرام التي شاهدت قبلا، عادت لي الآن. جف حلقي و بدأت الدموع تشوش رؤيتي، لاقع على السرير.

Alex:

كنت في طريقي لزيارتها، لكن خطتي هدمت بسبب أحد شركائي الدي اتصل بي، كان يجب علي الالتقاء به، لأن الكازينوهات التي سافتتح الآن ستكون في فندقه.
اللعنة، لا أستطيع العيش براحة حتى يوم السبت، أليس يوم عطلة، لا يهم.

استيقظت على الساعة6:30، كنت متشوقا كايام العيد عندما كنت طفلا، لا فرق لأنني ساحظى بهديتي.
أقسم أنني ساضاجعها بكل الطرق و الوضعيات حتى تفقد القدرة على المشي، ساجعلها تصرخ باسمي من أعماقها حتى يسمعها الجميع. و المضحك بكل الموضوع أن لا خبر لها بكل ما سيجري، رائع أليس كذلك.
غيرت لملابس رسمية، تخطيت و جبة الافطار الموضوع بمنزلي، لأنني سافطر معها اليوم. اشتريت بعض الكعك و القهوة و توجهت لها. قرأت ملفها البارحة، أعرف أنها مطلقة، جيد هذا سيهل العديد من الأشياء، أراهن أنها جيدة على السرير، ستمنحني متعة رائعة. و ثاني شيء أعجبني إنها عقيم، يعني لا داعي للاحتياطات، لأنني أخطط للقذف بداخلها مرات متتالية، ساغرقها بسائلي. و أهم شيء لفت انتباهي إنها و بالرغم من مرور عامين على طلاقها لم تكن بأي علاقة، أرجو أن تكون نظيفة لأنني لا أنوي تركها، و أخطط مضاجعتها بدون وقايه.

لا أعرف كيف استطاع سايمون الحصول على كل هاته المعلومات الدقيقة، و لكنه حقا من أفضل الموظفين لدي. توجهت إلى باب منزلها و كأنني مالك العمارة، بالحقيقة اتصلت بالمالك و أخبرته أنني سافاجئ صديقا لي. إنها الحقيقة، أليس كذلك؟ طرقت الباب و انتظرت لدقيقتن، لتفتح لي الباب و دون النظر ورائها ذهبت لغرفة ما.
ما هذا الاستهتار، كان من الممكن أن يكون مختطف، أو مغتصب، أو حتى قاتل.

رائحتها كرائحة اللافندر، يبدو أنها استحمت لتو، رؤية جسدها الطرية برداء الحمام جعلني منتصبا و بشدة.
فككت ربطة عنقي بينما أضع المشتريات فوق الطاولة.
لففت ربطتي فوق يدي، حسنا يجب علي معاقبة قطتي على فتح الباب باستهتار. تبعتها للغرفة التي دخلتها قبل قليل لاجدها تزيل رداء الحمام، أحست بوجودي لتهلع و تقفل الرداء بسرعة، اللعنة كنت على وشك رؤية نهديها الرائعين. سحقا كنت أريد رؤيتهم. تبا لي هاته المرأة لوحة فنية متقنة.

بالحقيقة ليس هناك داع لإخفاء اي شيء لأنه و بعد مدة وجيزة ستكونين ملكي، و سالعب بنهداكي بين أسناني، ساثيرك سأقوم بما اريد، فكرت داخل رأسي.
نادت على شخص ما و لكنني أكدت لها أننا لوحدنا بالشقة، حاولت جعلها تهدأ لأنه يبدو و كأنها تمر بنوبة هلع، كانت ترتجف أمامي. لا أعرف لماذا؟ كنت فقط أريد اخبارها أن تنظم لي على الافطار.
حسنا يجب عليها أن تهدأ، أعرف طريقة ستجعلها تهدأ على الفور، و الآن سأقوم بأكثر من مجرد تهداتها.

************************

Facebook page: Ashleh Queen

Instagram: theashlehqueen

Twitter: Ashleh Q

Twitter: Ashleh Q

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
༺ عقد زواج لمدة 7 أيام "1" ༻ ✔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن