تُـرهات؟.

تناثُر؟.

ڤُوت + كُومنت ،، لُطفاً 💙.

- أنبهوَنيِ بِـ الأخطاء الإملائيةِ💙.

.
.

- يُقال أن الحب الذيِ يطيل بَدون تبادُل
قد ينتثر و كأنهُ لمّ يحدُث.

.
.

ها هُو أماميِ يَرتشف تِلک القهَوة
السُواء الداكِنة.

يقبع أماميِ و لِـ أول مرةٍ بعد طُول
مدهِ يجلُسَ على مائدةِ
الطعآمِ ماسِكاً جريد يقرأها.

أعدم تَواجدُها سَيعجلُك قريباً منيِ؟.

إذاً أيها الرب أنا أدعوك لِـ أولِ
مره فَلّتَخُذَ أميِ إليک.

' و لِـ سعاتيِ تنهدم بعد أن بنيتُ
أمال مُزيفةِ ' هذا ما جاب تفكيريِ
حينما رأيتُها جالبه الطعام إلينا
بِـ إبتسامةِ.

لما أنا أحمق لمَ أركز على الطاولة إنها
كانت خالية من الطعام؟ ،
لما هي بِخير؟
ألم تكُن على فِراش المُوت؟.

إبتسامتيِ تلاشئةَ و أنا أنتظر أليِها
لاحظةُ عيِناهُ نتظر نحويِ
إبتسمتُ لها بِتكلف كَلّعادةِ .

وضعت الطعامَ على المائدةِ و توجهة نحوي
إحتضنتنيِ ، بادلتها العِناق
ليسَ و كأننيِ أرغبَ بِمُبادلتها عليي الأدعاء
الأن فقط.

" تاي بُنيِ أشتقتُ لكَ كثيراً "
" و أنا أيضاً إشتقتُ لكِ "
مثلتُ العبُوس و الحُزن لِـ أقناعهم
فَقنعو.

"أسفة كُونيِ أم مُهملة"
"لا بأس أمي أعلمَ بأنكِ مريضة جداً أعتنيِ
بِصحتك فَلعائلة لا تكمل بِدونک"
و فيِ دواخليِ أرغبُ عكس ما نطق
لِسانيِ.

جلستَ بِلّقُرب منهُ بينما عيناي تُركز
حُولهُ كان سعيداً جداً بِتواجِدُها
أصاب الضيقُ صدريِ قلبيِ
يُؤلمنيِ.

النظرَ إليهم جعلنيِ أشعر و كأننيِ
حشره بَينهم.

أكثرتُ التحديقَ بها بِحُقد بِدون إدارك
منيِ أزلتُ عينيِ أرغب بِلّنظرَ لِـ
من يعشقهُ قلبيِ
تَواصلت عيننا و كان يَنظر لِـ بطريقةِ
مُختلفةِ أشحتُ بِنظريِ عنهُ.

أصبحتُ ألعب بِلّطَعام و أفكار سَوداء
تجتاحُنيِ 'هل يُعقل بِأنهُ يتذكر كُل ما حدث
بيننا و يدعيِ بِالنسيان؟ أم أنهُ غير مُدرك
و يُريد التأكد'
أطلقتُ زفيراً مُثقلاً بين شَفتيِّ عليِّ
أن أكُون أكثر حذراً.