إنها جميلة أليس كذلك سيد ألبيرت؟...
ألبيرت: اوه....أجل إنها كذلك وأفضع♡.♡...بالمناسبة كيف حالك سيد سوريج(سوريج مدير شركة SPR).
سوريج: أنا بخير مادام هناك جمال كهذا يحيط بحياتي...شكرآ على سؤالك^_^.
ألبيرت: ماذا تقصد بكلمة يحيط-_-.
سوريج: كما تعلم انا معجب بريما كثيرآ...كنت افكر بأن أتحدث معها عن فكرة الز...
ألبيرت: لا تفكر في الموضوع حتى سيد سوريج.
سوريج: لماذا هل انت معجب بها...نظراتك لها تشتعل بحرارة.
ألبيرت: بل أنا أحبها...لكن السبب أنه مهما اعترفت انت أو أنا أو غيرنا لن ينجح بسرقة قلبها او يمتلكها فهيا الآن تحب شخصآ أخر.
سوريج: هل تقول هذا لتبعدني عنها او ماذا...لكن لا تقلق لن أكون مثلك أقف وأنظر لغيري يأخدها مني سأجرب حظي والآن>_<.
كان سوريج يتحدث مع ألبيرت بإنسجام وكأنهما صديقين ولكن كل واحد يكره الأخر ويقاتلون من أجل ريما...تقدمت ريما وألقت عليهما التحية...بادلها كل منهما التحيه بقبلة بينما وضع سوريج يديه على خصرها النحيل وطبع قبلتين على خديها..
سوريج: هل تريدين الحقيقة أو المجاملة أنستي الجميلة..
كليهما فأنا متشوقه لأعرف ما تريد قوله...ما رأيك ألبيرت.
ألبيرت: لا أعرف لكني أظن بأن الامر سيكون مهم-_- (كانت نظراته عكس كلامه فعينيه تقول أنه يعلم ما سيقوله سوريج).
سوريج: تقدم خطوتين وهمس في أذنيها وقال لها تبدين في غاية الجمال...لقد تخدرت تقريبآ من جمالك الفاتن...فقط ينقصك لمسه سحرية من رجل مثير مثلي.
شعرت ريما لوهلة أن سوريج ما زال معجب بها بل يريدها يريد امتلاكها.
شكرآ لك سيد سوريج على مجاملتك...لكن لا أظن ان هناك حقيقة في الموضوع.
لم يتحمل ألبيرت كلام سوريج ففكر بأن يطلب من ريما الرقص.
ألبيرت: عزيزتي هل تسمحين لي ب...
(قاطعه محمود وهو يضع يده على خصر ريما) هيا أيتها الجوهرة الثمينة لنرقص.
كانت ريما تبتعد عن ألبيرت وسوريج ولا يستطيعان فعل شيء.
سوريج: يبدوا أن هناك منافس قوي دخل للحلبة معنا الآن...صرنا ثلاثة ضد واح..
ألبيرت: بل أربعة...لا تنس ماكس-_-.
سوريج: بما أنه ليس في الجوار بقرب حبيبته سأستغل الفرصة لإغوائها والهرب بها بعيدآ بين يدي وأل...
ألبيرت: أخرس أيها اللعين لا تنسى أن الحرب ما زالت قائمة بيننا سنرى من سيمتلكها ....سأحارب من أجلك عزيزتي.
ذهب كل من ألبيرت وماكس يبحثان عن شريكة رقص مثيرة للتقرب من ريما.
البيرت: لوسي أين كنتي بحثت عنك كثيرآ؟..
لوسي: كنت أضع ألين في فراشه والآن أبحث عن أيلول.
ألبيرت: أستطيع مساعدتك...هيا لنبحث عنها ثم لنرقص أيتها المثيرة.
كان ماكس يقوم بالاتصال بريما وأرسل إليها العديد من الرسائل ولكنها لم تكن تجيب.
ليزا: سيد سوريج هل تريد ان تشاركني الرقص على أغنيتي المفضلة.
سوريج: من دواع سروري...وامسك بخصرها وذهبا وشاركا ريما ومحمود الرقص.
سعيد: يا إلهي الجميع يرقص مع حبيبته وأنا هنا اشرب البيرة مثل الأخرق (حوار باطني).
لوسي: ألبيرت لقد وجدتها...انظر إليها مثل الملاك وهيا نائمة تبدوا بغاية الجمال.
ألبيرت: أجل...عن اذنك سأحملها وانتي تعالي معي لنضعها على الفراش.
لوسي: حسنآ..اظن بأن هذه غرفتها!!...تمهل ضعها هنا بلطف.
ألبيرت: انتهينا والآن فالنخرج ونعود للحفلة قبل ان يلاحظوا إختفائنا~_~.
سارة: سيد شاهين هل تود الرقص او انك ما زلت تشعر بالصداع.
شاهين: أنا بخير الأن نانسي...يشرفني الرقص معكِ هيا لنرقص قليلآ.
سعيد: وها هو السيد التعيس يدخل لحلبة الرقص مع مساعدته السياحية نانسي الجميلة وما زال الوسيم سعيد يشرب البيرة لوحده(حوار باطني أخر^_^).
محمود: ألا تلاحظين أنك سرقت الأنظار أيتها الجميلة الفاتنة!!...
لست السبب أنت من أحضر الفستان...بالمناسبة أين هيا حبيبتك الآن.
محمود: إنها أمامي أتأملها وأود ان ألتهمها من جمالها الفائق×_×.
ماذا-_-؟...هل أنت ت....
محمود: أجل حبيبتي الفاتنة أمامي...لا استطيع غظ النظر عنها...انا أحبك...^_^.
💔💔💔💔💔💔
أنت تقرأ
لعـبـ❣ـہة آلَقـ❣ـدر 🔱
Romantiekاحيانآ نفقد أنفسنا لنعيش من جديد،بينما هناك من يأخدنا لعالمه ويعيد نفسنا المفقودة لإنشاء حياة كنا نتهرب منها، وهنا ننصدم بذكرياتنا المريرة . جميلتي الأنسة ريما توم خانا ذات الطباع المختلفة محبة للحياة....لكل فتاة قصة وقصة فاتنتي ريما مجهولة حتى الآن...