part|4

23.1K 719 373
                                    


"إذاً هل ستخبرني أم ماذا"،كان هذا جيمين الذي يجلس بجانب تاي بسريره بعد أن أخبره تاي أن هناك شيء ضروري يريد أن يخبره،وصديقنا جيمين أتى كالصاروخ.

"حسناً،في الواقع....لقد أعترفت لجيون"قالها وهو يرى ردة فعل صديقة"ماذذذذا"صرخ جيمين يحاول أستيعاب ما قاله،ليكمل"أنتظر أنتظر،أنت ألم تقل أنك لن تعترف ماذا حدث،ماذا قال،كيف كانت ردة فعلة،هل رفضك،أم هل ضربك ،يا ألهي أخبرني ماذا حدث،هل.."صمت حينما وضع تاي يده على فم جيمين ليصمت،هو ثرثار حد اللعنة.

"هلا صمت قليلاً لأشرح"،صمت جيمين بسرعة ليبستم بلطف ويومئ،"حسنا أنت كم أخبرتني انه سوف يأخذني الى مكتبه وحصل مثلما قلت"،"أريت أخبرتك"قالها جيمين بثقة ليكمل"إذاً ماذا حدث بعدها"قال وهو يقترب من تاي أكثر حالما أشار له تاي بالأقتراب"لقد مارسنا،حسناً ليس فعلياً فقط كانت مداعبات"قالها بهمس،لينظر إليه جيمين بصدمة،....تقريباً سبع دقائق ولا زال جيمين ساكن فاتح عيني على وسعها وفاغر بفاهه.

"أوي جيمين إلا زلت على قيد الحياة"هز تاي جيمين ولكن بلا فائده،وفجأه أستقام جيمين ليسحب تاي ويقبله.........ما اللعنه،ليدفعة تاي بقوة"جيمين واللعنه مابك لما فعلت هذا"قالها وهو يمسح على شفتيه،دمع جيمين ليبكي بصمت.

ليذهب إليه تاي بخوف"هيي جيمين لم أقصد الصراخ عليك ودفعك أنا أسف لا تبكي"قالها وهو يمسح على ظهر جيمين"إذا هل سأصبح عم أخيراً"قالها جيمين ليشهق بعده"جيمين ماللعنه التي تقولها أنا لست فتاة،وإيضاً هي لم تكن ممارسه أخبرت لقد داعبنا بعضنا فقط،ثم مابل ردة فعلك الغريبة هذي،أنت تخيفني".

"تاي أنت لا تمزح صحيح هل فعلاً حصل هذا"،"أمم نعم ولقد أعترفت وهو بادلني المشاعر ثم داعبنا بعضنا وبعدها أخبرني أننا أصبحنا حبيبين،أوهه جيمين هل تصدق هذا أنا حقاً سعيد"قالها والأبتسامه تشق وجه.

"أنا حقاً سعيد لأجلك تاي أخيراً تحققة أمنيتك في أن تصبح حبيبه"،"نعم،أتعرف جيمين أظن أني اريد أن أتزوجه"،"تاي مابال أمانيك المستحيلة،ولكن لا شيء مستحيل على تاي"قالها ليعانق جيمين تاي من الجانب.

"ربما علي أن أقبلك أكثر لأرى ردة فعل أستاذك"،"اللعنه جيمين لا تفعل سوف يغضب"،"حسناً،حسناً أهداء أني أمزح معك،إذاً إلاً تخبرني ماذا حصل عندما كنت في مكتبه"قالها جيمين بينما يحرك حاجبيه بخبث.

~~~~~~~~☆~☆~~~~~~~~

في الصباح الباكر ذهب جيمين لبيت تاي.

طرق قوي صدح أرجاء المنزل،مرة،مرتين،أصبحت عشر ليصرخ جيمين بصوته العالي الذي يحيي الميت"تااااييهيونغ فالتستيقظ إيها الكسول لقد تحطمت يدي من الطرق"،ما أن إنتها من جملته حتى فتح الباب من قبل تاي الذي قد توعد لجيمين بالموت أذا لم يكن الأمر مهماً.

أستاذي/kookvحيث تعيش القصص. اكتشف الآن