VOTES + COMMENT PLEASE
.
.
.
.1063
.
.
..
.
ENJOYالساعة الثالثة والربع عصراً
كان جونغكوك و إيزيك قد وصلوا بالفعل و ينتظرو إكتمال عدد العارضيين لتأخذهم الحافلة نحو المطار ثم لوس أنجلوس، ليسا و رغم عملها إلا أنها لم تشاء ترك جونغكوك يذهب قبل توديعه"لي بحق اللعنة لن يتم إغتصابي هناك "
تذمر جونغكوك بصوته شبه هامس"إين السيد كيم ألن يظهر"
قالت متجاهلة تذمرات جونغكوك"لا أظن، لماذا هل أنتِ معجبة به؟"
قال جونغكوك وهو يضيق عينيه نحو أخته"بالطبع لا أيها الأحمق،،،ثم أنني قد قابلته مسبقاً
لكن مجرد سؤال لا أكثر"
قالت بهدوءقابلته نعم ،،عندما قد حضر أحد العروض عندما كانت هي العارضة الأولى لتخرج
تقدم لها وأعطاها بعض النصائح التي كانت جيدة لها
كاد جونغكوك يفقد عقله لكنه لم يظهر ذلك وقتها"أجل أجل بالطبع "
قال جونغكوك قالباً عينيهمر الوقت المتبقي بنصائح لا متناهيه من ليسا وتذمر جونغكوك و حتى إيزيك، وكانت حجتها
"أنت أخي الصغير وأنا قلقة عليك "وصلت الحافلة بعد إكتمال العدد في تمام الساعة الثالثة والنصف، الجميع يعلم كيف هو كيم دقيق في مواعيده و عمله
"ركز على عملك جون لا غير"
قالت لي وهي تحتضن شقيقها، هي ليست قلقة من تايهيونغ، هي قلقة من أخيها أن ينظر لشيء ليس له وسيكون من الصعب الحصول عليه"بحق الجحيم "
تمتم جونغكوك تحت أنفاسه وهو يصعد الحافلة سوداء اللون بجانب إيزيك و أمامهم جايكوبكان الطريق إلى المطار هادئاً عدا
بعض الأحاديث التي حدثت بين العارضين للتعارفكذلك كان الأجواء داخل الطائرة
منذ دخولهم للمطار وهم تحت معاملة خاصة جداً
بأسم كيم، و هم الآن بطائرة خاصة
زخرفة إسم كيم عليها لتلفت النظر بهاأستمرت الرحلة ساعات كثيرة
حتى وصلو لوس أنجلوس في منتصف الليل
لتقودهم حافلة أخرى نحو منزل كيم
كان المرافق لهم طوال ذلك الوقت "جيمين""أشعر كأن الجحيم في جسدي"
قال جايكوب وهو يمدد جسده بتعب"أشعر بما تشعر به"
وافقه إيزيك الذي كان يهز جونغكوك ليستيقظ
"جون بحق الجحيم اللعنة لقد وصلنا للمنزل كيم"
قال إيزيك لترفرف عيني جونغكوك قبل أن يفتحهما محدقاً من النافذة التي تغطيها الستارة
أنت تقرأ
【آسـًـفُ】ڤِ،كُ مُكتَمِلة
Fanfiction"مُكتَمِلة+18" ... هِلَ تّكِفي كَلَمـِـة آسـًـفُ " آعتذرَ ،،،لَتعَوُدُ " كَآنٌ غـيآبــك آكَثـًـرَ مـِـنٌ آنٌ آتحـمـله " لَمـِـآ آشـّـعَرَ بــّذٌلَكَ عَنٌدُمـِآ كَنت هِنٌآ ،،بــّين يَدي هِلَ نٌسـًـتُطـٌـيّعَ آلَعَوُدُة فُيّ آلَزَمـِـنٌ ،،لَتُلَكَ آلل...