VOTES +COMMENT PLEASE 💛
.
.
.ENJOY
.
.
.
.
🔥2095كان على جونغكوك آن يقرر،أما التركيز في عمله أو الجلوس خلف مشاعره
لم يكن الأمر سريعاً،،كان آخر حديث له مع تايهيونغ منذ يومين، ،كأعتراف صغير؛،لوقعه في حبه
كان ذلك الإعجاب بحاجة لدفعة صغيرة ليتحول إلى حباً أبدي،،وما حدث لجونغكوك لم يكن مجرد دفعة صغيرة،،مشاعره دفعته بقوة ليسقط في حفرة،،أسمها تايهيونغ و مثاليته
الغريب في الأمر أن منذ يومين تايهيونغ لم يحادث جونغكوك أبداً،ولو حتى حرفاً واحده،،نظرات متبادله نعم لكن حديث لا
كان الجميع في هدوء غريب،،يستيقظون في نفس الوقت،،الإفطار ثم الرياضة، وبسبب غياب ستيفان أصبح نامجون هو من يدربهم،ثم بعض التمارين،عن كيف تصبح عارضاً عالمياً،ثم الغداء و الطعام الصحي ملل هذا كل ما يمكن قوله
جونغكوك كان يشارك في كل تلك الأشياء،لابعاد التفكير عنه،،و المفاجئة كان جاك معه في كل شيء ربما أستغل جاك ذلك كفرصة للتقرب من جونغكوك
إيزيك لايزال يراقب جايك،،جونغكوك يكاد يفقد عقله بسبب تصرف إيزيك،وكذلك حال دينس في مراقبة جاك
كان جاك و جونغكوك و إيزيك في غرفتهم ومعهم جايك و دينس،،كان جونغكوك على سريره يضع رأسه على فخذ جاك وكلاهما يعبث بهاتفه،،قدم جونغكوك كانت في حجر إيزيك،،جايك و دينس يجلسان مقابلاً لهم
"ماللعنة"
قال جونغكوك وهو ينهض من مكانه بسبب ما قرئه لتتحول الأنظار له و لملامحه الغير مفهومه"ماذا هناك؟"
تسائل إيزيك"المصمم العالمي كيم تايهيونغ في علاقة سرية مع أحد عارضيين الخاصيين لدار كيم"
قرأ جونغكوك بصدمة"هذا لن يكون جيداً"
تمتم دينس"من أية ناحية"
سأل جايك"من جميع النواحي،لا أحد يعرف ميول السيد كيم فهو واعد الكثير من العارضات ولم يواعد عارضاً من قبل،لكنه واعد رجل أعمال، وأيضاً طوال تلك الفترة كان يحاول أن يلقي ما يحدث هنا سراً كبير،،وأيضاً لا يحب أن ينشر شيء عن حياته الخاصة"شرح دينس بهدوء تحت نظرات الجميع
"هذا حقاً لن يكون جيداً"
قال جايك رافعاً حاجبيه"إليكم هذا"
قال جاك لينتبه له الجميع
"أكد المصدر المقرب من السيد كيم، ،إن العارض يدعى جيون جونغكوك شقيق العارضة جيون ليسا"
أنت تقرأ
【آسـًـفُ】ڤِ،كُ مُكتَمِلة
Fanfiction"مُكتَمِلة+18" ... هِلَ تّكِفي كَلَمـِـة آسـًـفُ " آعتذرَ ،،،لَتعَوُدُ " كَآنٌ غـيآبــك آكَثـًـرَ مـِـنٌ آنٌ آتحـمـله " لَمـِـآ آشـّـعَرَ بــّذٌلَكَ عَنٌدُمـِآ كَنت هِنٌآ ،،بــّين يَدي هِلَ نٌسـًـتُطـٌـيّعَ آلَعَوُدُة فُيّ آلَزَمـِـنٌ ،،لَتُلَكَ آلل...