VOTES +COMMENT PLEASE
.
.
.
1063
.
.
.ENJOY
.
.
..
.
.
.ضوء النهار أخترق عينيه ليعقد حاجبيه بأنزعاج أحداث نهاية الأمس عادت لمقدمة عقله وشبح إبتسامة اعتلى شفتيه ،قبل أن يفتح عينيه عندما شعر بأن هناك ثقلاً بجانبه على سريره الفخم
"أنت مزعج ستيفان"
قال تايهيونغ بصوت صباحي ثقيل وهو يدفع ستيفان بعيداً عنه ليستطيع النهوض"هكذا تقول صباح الخير في قاموسك؟"
"آلم أجعل لك غرفتك الخاصة ،لما بحق اللعنة
أجدك في سريري"
تذمر تايهيونغ وهو يبتعد عن السرير بسروال داخلي فقط"غرفتك مريحة أكثر "
قال ستيفان وهو يأكل جسد تايهيونغ بنظراته، ،، من قد لا يفعل ذلك؟"سأقتلع عينيك أن لم تتوقف عن التحديق ستيف "
قال تايهيونغ وهو يدخل الحمام ويغلق الباب بقوةفي نظر تايهيونغ
كان ستيفانو، لطيف، جميل، مثير ربما
بعد المدة التي قضاها تايهيونغ بعيداً عن العلاقات وجد ستيفان عندما كان يبحث عن مدرب رياضي له و للمجموعة،هنا لم يكن مثل كل شخص حاول رمي نفسه على تايهيونغ ،ثم تغير فجأة عندما شعر بأن تايهيونغ قد يميل لهكان غيور و بطريقة مزعجة،كان يلتصق و يتدخل كثيراً عندما يبعده تايهيونغ وهو يعود وهذا بالتأكيد ليس نوع تايهيونغ المفضل
قبلته مع جونغكوك ،،لم يندم عليها ولكنه فعل في نفس الوقت، في معادلة صعبة ،شعر تايهيونغ وكأنه عالق في المنتصف، ،يتقدم أم يتراجع أم ماذا يفعل
في كل شخص يكون معه في نصف علاقة وليست حتى علاقة كاملة، يجعله يفكر كثيراً،،أضعافاً مضاعفة في الشخص الذي بعده يجب أن يكون مميز
تنهد تايهيونغ وهو يخرج نفسه من تحت المياه قبل أن يجفف جسده ويضع منشفة حول خصره والآخرى فوق شعره وهو يتحرك ليخرج من الحمام ليجد ستيفان لازال هناك
"ماذا الآن؟"
قال تايهيونغ بهدوء"لماذا لا تعطي الأمر فرصة؟"
قال ستيفان بنبرة هادئة"هل هناك أمر لأعطائه فرصة،،،لا شيء بيننا ستيفان لم يحدث شيء،،بعض القبل لا تعني أننا معاً"
قال تايهيونغ وهو يتحرك نحو خزانته التي تمتد على طول الحائط وهي بالكامل من المرايا"لم تكن هكذا لقد تغيرت هل كل هذا بسبب جون؟"
قال ستيفان عندما كان تايهيونغ يخرج ثيابه من خزانته الممتلئة

أنت تقرأ
【آسـًـفُ】ڤِ،كُ مُكتَمِلة
Fanfiction"مُكتَمِلة+18" ... هِلَ تّكِفي كَلَمـِـة آسـًـفُ " آعتذرَ ،،،لَتعَوُدُ " كَآنٌ غـيآبــك آكَثـًـرَ مـِـنٌ آنٌ آتحـمـله " لَمـِـآ آشـّـعَرَ بــّذٌلَكَ عَنٌدُمـِآ كَنت هِنٌآ ،،بــّين يَدي هِلَ نٌسـًـتُطـٌـيّعَ آلَعَوُدُة فُيّ آلَزَمـِـنٌ ،،لَتُلَكَ آلل...