فتحت سيلفيا عينيها مندهشة بعدما علمت ان فرقتها الرائعة ستقوم بجولة في ألمانيا تلك البلد التي لا تعني لها شئ.... مجرد محطة قد اوقفت قطار أحلامها المتواضع
جلست تفكر في طريقة تقنع بها امها السكيرة بالذهاب للحفل علها تستطع مساعدتها لاول مرة في حياتهااستلقت على السرير وهي تبتسم ابتسامة استطاعت مع مرور الزمن اتقانها قالت بهدوء اقرب منه الى الترجي: امي هل لكي ان تعيريني بضعة اموال...
التفتت اليها والدتها قائلة بصوت مثقل وكأنها للتو شربت النبيد: ااه ماذا قلتي ايتها الفتاة
-امي اريد القليل من اموالك لأشاهد حفلا
ضحكت الأم بسخرية: الا يكفيكي... فقرنا المدقع نضيف الى كل هذا حفل لعين
تنفست الصعداء تم اعتدلت في جلستها وقالت بدموع منذرة بالهطول: في هاته الحياة الا يمكنني الحصول على ما أود ... اااه الا يمكن اسأمضي سنواتي في مراقبتك تثملين فقط وتجلبين عشيقك هنا.... ااه...
فجأة جاءت صفعة 👋أكثر إيلاما من واقعها لتصمتها فحسب وقد نجحت الطريقة ككل مرة قبلهاخلص البارت دعم لكمل
تعليق +اعجاب
أنت تقرأ
قاتلي
Historia Cortaقصة تتحدث عن فتاة في مقتبل عمرها تعاني من إإكتئاب بعد كل ما عاشته في حياتها اللعينة.......و ذاك القدر اللعين الذي اضحى يعاندها فأصبح كزوجة اب "قصة سيلحقها قصص أخرى ان لاقت استحسانكم "