اصبحت عروس

178 12 0
                                    

استفقت فوجدت الكثير من الفتيات يصتفون امامي

فقلت
ـ  هل اليوم يوم الحساب ماذا يحدث

فضحكو
و قالو

ـ  لا اليوم زواجك لونا جاءنا لتجهيزك و انضري هذا الصندوق أحضره الالفا اضنه الفستان

تركتهم و اتجهت للحمام و بعد خروجي
قلت اسفة لكني لم استوعب الا اذا استحممت
فانا اضن انني بكابوس

فردت ذات الشعر البنى

ـ هل تقصدين حلم

فقلت نعم  و انا أقصده تماما أنه كابوس و اسوء كابوس
عندما أخرجت الفستان اعترف أنه رائع
فور اخراجي له شهقت جميع الفتيات
فقلت
ـ ماذا ينقصنا لنكون كفلم في سبعينات

فضحكن مرة أخرى رائع يضنني امزح

قامو بتجهزى ثم أتى العدل و تزوجنا

حسنا ما زلت لا اصدق

و لكن في الحفل
جاء من دائما يكون بكابوسي
و حاول ضربي بالسكين

لكن حدث كل شيئ بسرعة و حماني ايوب و قد تلقى الطعنت بدالي

فالتجهت للشخص الذي لم يكتفي بارعابي بكوابيسي ولكن كذالك ارعبني في الواقع

نعم فقد كنت مرعوبة و لا اعرف لماذا 
اضنني لا اريد ان أفقده
فكرت موته ارعبتني

وبدون شعور عند هربه قفزت و تحولت و قمت بفصل رؤسه عن جسده

وبعدها اتجهت للغابة و عدت بعد محاولات عدت بعد تخيلي نفسي بشرية  مرة أخرى لبست ملابس و جدتها بجانب شجرة 

وعندها حاولت العودة
  
ولكني ضعت في الغابة الكبيرة وعندما
وجدت مكانا رائعا قررت أن انتضر فيه

وعندها حاولت العودة    ولكني ضعت في الغابة الكبيرة وعندماوجدت مكانا رائعا قررت أن انتضر فيه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


و لم ابقي كثيرا وأتى رفيقي الاحمق

فقلت

ـ اتيت أخيرا الم تستطع أن لا تقوم بدور الأمير المقدام أو اقول المضحي الاحمق افضل و تتركني اتصرف

ـ النت بخير ، لقد تحولتي ، هل تشعرين بالام

ـ لا ، لقد اتضح أن الغضب ايضا يحل المشاكل

ـ لقد كانت ذئبتك بيضاء وهذا غريب فلون شعرك اسود

ـ الم يعجبك لون شعري الان

ـ لا اقصد و لكن عادتا يكون نفس اللون
و من هذا الشخص

ـ  أعرفه فقط في كوابيسي

ـ حسنا لنتحدث في منزلنا زوجتي

فرمقته بحدة

ـ انا عند وعدي و لكن اريد ان اناديك زوجتي هذا اقل ما يمكنك فعله

فاومؤت ثم قال 

ـ و ستنادينى زوجي

ـ ليس لهذه الدرجة

فضحك  فقلت

ـ لماذا الكل يضنني امزح

ـ لا يهم زوجتى ماذا ستطبخي لنا زوجتي هل تريدين أن اطبخ زوجتي زوجتي الجميلة 
إن زوجتي قوية

قاطعته

ـ يكفي هل تقوم بهذا لاغضابي

ـ أجل زوجتي الغاضبة

ـ الن تصمت

ـ لا يا زوجتي

فتركته و ذهبت فقال

ـ انتضريني زوجتي

ثم وصلنا و هو طوال الطريق يقول زوجتي
الا يتعب

اوصلني للمنزل و ذهب وقد تغرت ملامحه من ضاحك الى غاضب فغلبني الفضول و تبعته

فوجدته يضرب حراس الحدود و يقول كيف تتركون من يحاول قتل اللونا يدخل الحدود
ساقتلكم
كيف لشخص ان يتغير بهذه السرعة

وعندما و جدت البيتا يحاول تهدئته ولم يفلح و الحراس غارقين في الدماء
تقدمت و قلت

ـ لا داعي لهذا ليس خطؤهم فلم يكلمني بل بقي يضربهم و البيتا ينضر لي يحثني على مساعدتهم

فقلت بصراخ

ـ هل يمكن أن تنتبه لي يا زوجي

فتوقف و أمر البتا باخذهم السجن و جلب حراس آخرين

وفور عودتنا للمنزل و جدت فتات

ـ  تقول اهلا الفا هل تذكرتني

فقلت

ـ من انت

ـ انا  خطيبته التي تركها

لم انتضر اكثر فلكمته
و خرجت من المنزل لا اعرف اين اتجه و الضلام دامس
بثوب زفافي برفيقي الخائن 

فقد اصر أن اعيده لان الثياب التى وجدتها عبارة عن قميص رجالي

ياليتني لم ألقاه

غاضب منه و من قلبي الخائن

لكن مستحيل أن اعود

وفجأة تكلم صوت في رئسي
يقول خطر قادم
انها ذئبتي  فقد اخبرتني بهاذا و لم اوشك على التحرك حتى وضعت يد على انفي فشتممت مادتا اضنها مخدر فلم استطع التحرك

رائع اخطف يوم زفافي
و اكشف خيانت رفيقي
و اكون قد قتلت شخصا  بعد التعرض لمحاولت قتل
من بطل اسوء كوابيسي

ماذا  يمكن ان يحدث ايضا ؟
يال حضي .............
...................................
...................

لن اتماشى مع قانون الذئاب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن