20 votes
10 comments" أحبُّ عندما تُناديني سينيوريتا "
ارجو التفاعل في المستقبل ♥︎
ككلِّ صَباح ، تعودُ الشمسُ للإستيقاظ على صوتِ الدّيكّ الصّادح ، مُنذِرة الخائبين بوجود الأمل ، و تذكِّرُّ الأحبّاء بأنّ ليلَتهُم إنتَهتْ ، إلّا إثنين ، حتّى عِندما يَكونان تَحتَ أشّعة الشمسِ سيتَضاجعان ، يتغازلان بالكلام المبتذل ، يُعطونَ بَعضَهم البَعض القُبُلاتِ الفَرَنسية .
استيقظ جونغكوك ، بمَزاجٍ قاتِل ، على صوت حبيبه كيم تايهيونغ ، بدايةً بجانب أذنه قائلاً :
- حبيبي هيا ، أم أنكَّ ترغبُ بجولةٍ أخرى ؟
قُل لي لا تخجَل ... استيقظ أيُّها اللعين علينا العمل مع اللَّعين !
سدّدّ الآخرُ لَكمةً قويةً الى من أيقَظه على رأسهِ
و ضحِك على ما قالهُ تايهيونغ و قال و فمُهُ مَفتوحٌ بغباء :
- لا تشتُمني يا آلة التضاجُع ، ثمَّ من تقصد ؟
- من غيره جونغكوك ؟
تعلم ما فعله البارحة ! انت تعلم صحيح ؟
أَعني لقد دخل الى الغرفة وسط ممارستنا ،
و المشكلة ليست هنا ، المشكلة انه سألَنا ماذا تفعلون !
قلَّدّه تايهيونغ مستمِعاً الى ضحَكاتِ حبيبِه ، هائماً بأسنانِه الأرنبية ، شفاهه النبيذية ،
و شامتُه التي لطالما لعنَها تايهيونغ لأنّها قريبةٌ مِنْ شفتي جونغكوك ،
- لا أعلَمُ ما أقولْ و لَكِن هل علي ان اذكرك
، انك أجبته ، قائلاً
انَّنا نمثل فلماً إباحياً مِثلياً ؟صمت تاي لثوان معدودة مُفكرّاً بِما سيقول ، قبل ان يردف بسرعة لِجونغكوك الذي لم يستوعِب شيئاً :
- ماذا كنت تريدني أَن أُجاوبه ؟
هل سأقولُ له
" نامجون ، قَلبي كانَ يدُّقُ بِسرعة و ثُمّ إنتَصب شيءٌ ما و إضطُررتُ لِفعل ما أفعلُه ؟ "
جونغكوك لا تتحدَث بِما لا تفهمُه رَجاءً و على كلِّ حال ، المُضاجَعة البارِحة كانَت ساخِنة !!
أنت تقرأ
ت•ك• اللعبة THE GAME Tk.
Humorالحَياةُ لَم تغدُ سَهلةً لِلمغنِّي كيم تايهيونغ ، فإجبارُهُ على مُواعدةِ بارك مينا مِن فِرقةِ توايس أدَّت إلى غَضبِ حبيبِه فَيُخيَّر تايهيونغ بينَ العَمَلِ و بينَ جونغكوك ، فَمَن سَيختار ؟ و إِلى ما سيُؤدي ذَلِك ؟ - آسِف جونغكوك آسِف ! القصة فتى...