طفلة في فريق الاستطلاع ؟! ||L.R

الفصل 2

خطرت ل ريتا فكرة تبدو نوع ما سيكوباثية .......
------------
وجد ريتا نفسها وحدها كل جندي يساعد الذي يصيب و اخرون يتقيئون من خوف و ليفاي كان يقتل مزيد من العمالقة .

استغلت تلك الفرص للهرب بدات بالركض و احد الجنود لاحظها و صرخ : " الطفلة تهرب " استدار جميعة و هي لعنة تحت انفاسها .

ليفاي : " تلك الشقية " لكن ازدادة العمالقة عدد وهو الوحيد الذي في فريق الاستطلاع موجود فلاخرون في جدار ماريا حاول بعض ان يمسكك و لكنها ضربهم بقوة .

ثم كانت قد اصتدمت بشي ضخم و صلب و وقعت لما رفعة راسها وجدة عملاق ينظر لها و ابتسامة تشق وجهه
ثم تراجعت للوراء و لكن جنود ورائها ... الآن اصبحت محاصرة

Pov Rita

حسنا... حسنا هيا ريتا فكري يمكنكي فعلها للنظر ذلك ليفاي يضرب العمالقة في مؤخرة الرقبة اتلك هي نقطة ضعفهم ...اللعنة ذلك عملاق يقترب اكثر لحظة ... اليست تلك اشياء التلك يربطونها حسنا لنفعلها

ENDPOV

ركضت ريتا لتلك المعدات و امسكت السيوف ثم ربطتها سريعا ، ريتا : " اوف لنفعلها " بدات بطيران و هي تحاول سيطرة على حركتها ثم ظهر امامها عملاق قافز و فاتح فمه مستعد للاكل .

ثم اختل طارت للجهة ارى و قالت : " حسنا ذلك يقفز عاليا علي ان احترس منه " ، ثم طارت مرة اخرى و كل تلك الاحداث واقعة تحت اعين الجنود حينها ظهرة من وراء ذلك العملاق 1 قطعة مؤهرة رقبة و كانت الفتحة عميق و هاذا صعب على جنود و لكن ليس ل عائلة اكرمان .

ثم وقفت على بناية و عملاق اخر يلحق بها قفز و ظهر فوقها و ثم ركض لجهة اخرى و اكل سقف بناية و لكن اسنانه علقة ثم قالت : " فرصة رائعة " ثم قفزة فوقه العملاق و قطعة رقبته .

اصبحت تلهث بقوة لان هذه مرتها الاولى حيث تقتل كائن بهذه الضخامة لكن ليفاي اتى ورائها لكي يمسكها و لكنها انطلقة قبله و استعنل الغاز لكي تزيد السرعة لما وصلت لنهاية جدار روز .

نظرة للاسفل وجدة بعض جنود و الخيول ثم سمعة ليفاي يصح من خلف : " سوف امسكك " ، ثم و بسرعة نزعت المعدات و قفزت من جدار و في نفس لحظة وصل ليفاي و نظر للاسفل وجد ريتا انها قد نزلت على خيل بعد دفعها لجندي و هربت .

ليفاي : " تبا " قال بعد ان ابتعدت اراد لحاق بها و لكن الغاز نفد من عنده .

بعد يومين

طوال تلك اليومان كان جميع يبحث عن ريتا في جدار ماريا ، ايرين : " المعذرة سيدتي لكن هل تعرفين طفلة تعدى ريتا اكرمان " سأل ايرين عجوز ثم قالت عجوز : " ريتا ..ريتا اكرمان .ممم اه نعم يا بني " ثم قال ايرين : " حقا " قالت عجوزة : " نعم و لكن ... " قاطعها ايرين : " سيدتي هل يمكنكي مجيئ معي بسرعة " امسك يدها و بدو بالمشي حتى وصل للبقية .