جزء 2 من الفصل 4

1.1K 76 3
                                    

ميكاسا : " اعرف لكن لا اشعر براحة لتلك الطفلة " .

وضع ايرين يده على كتف ميكاسا و قال بابتسامة : " اسمعي ميكاسا لقد سمعتي تلك العجوز ماذا قالت لقد تعذبة الا يمكنك منحها فرصة " .

انزلت ميكاسا عينها و نظرة للارض ثم قالت : " ساحاول " ، ابتسم ايرين لها و قال : " اذهبي للنوم فانتي تعبة" .

اومئة ميكاسا و ذهبة في طريقها وجدت ريتا في طريقها و هي تحمل ضماد و قالت : " ألم تنامي بعد ؟؟؟ " ، ردت عليها ميكاسا و قالت : " بعد قليل ماذا تفعلين بضماد ؟ " .

ريتا :" اه جرحي لم يلتئم بعد لهذا انا ذهبة لوضعه " امسكة ميكاسا ضماد و قالت بابتسامة صغيرة : " ساساعدك " نظرة لها ريتا رمشت بسرعة ثم ابتسمة ابتسامة بريئة و سعيدة و قالت : " حسنا " .

نزلوا و ذهبوا لغرفة جلوس جلست ريتا امام ميكاسا و بدات ميكاسا بوضع ضماد ...و بعد دقائق نزل ليفاي و قال : " لم تناموا بعد " فقالت ريتا : " نفس شيء معك " رد عليها ليفاي : " انا اعاني من ارق و لا انام في هاذا الوقت .

انتهت ميكاسا من ضمادة ريتا و ذهبت لغرفتها للنوم وهي تتذكر كيف ابتسمة لها ريتا بصدق .

ليفاي : " يجدرك بكي نوم "

ريتا : " لدي نفس مشكلتك انا فقط ساعتان انام "

ثم وقفت و قالت : " مارايك بكوب شاي "

ليفاي : " احظري واحد "

ذهبت و اعددت شاي و احظرته لما جلست اخرجا كلاهما بنفس الوقت منديل و بدا بمسح حواف كوب فهما للاثنان مهوسان بالنظافة .

بدا يشربان معا و صمت هو صديقهم الثالث جالس معهم قطعت ريتا وهي تقول : " كيف سيكون التدريب "
نظر لها ليفاي لثواني و قال : " اولا سوف اعلمكي اساسيات الاسلحة و ثم هانجي سوف تعطيك معلومات عن العمالقة " .

ريتا : " اوه اتقصد تلك سيوف "

ليفاي : " اسمها معدات المناوله "

ريتا : " فهمت هل يوجد انواع لتلك العمالقة ؟؟ "

ليفاي : " ممم يوجد كثير هناجي سوف تخبريكي بهم اه و ايرين يستطيع تحول لعملاق "

ريتا بصدمة : " حقا و كيف "

ليفاي : " عن طريق جرح نفس "

بقيا يتحدثان ثم بدات عينهم تغلق و قالت ريتا : " ( تثاؤب ) انا سانام " استلقت على اريكة

ليفاي : " اذهبي لغرفتك "

ريتا : " لا احب نوم في غرفتي و كل غرف اخرى جميع ينام فيها "

ثم بقيا صامطين حتى غلبهما نوم .

- بعد ساعتان و نصف -

استيقض ليفاي على رائحة الطعام شهي فتح عيناها و ذهب لمطبخ وجد ريتا تعد فطور و هي واقفة على كرسي و تعد الفطور .

طفلة في فريق الاستطلاع ؟! ||L.R Où les histoires vivent. Découvrez maintenant