الإثنان صحبا كبرياء و غرور ...... ليسا مراهقين أو شابان ابتدأ لتو حياتهما كلن منهما لديه طريقه و عمله و حياته الخاصة الصاخبة بالأحداث ..... ليست هي من تلك النساء الغبيات اللاتي يعشقن كل من هو وسيم وذو سلطه ...... وهو لا يحرك قلبه اللعين أحد من جنس...
أول حاجه آسفة على التأخير بس حصلت ضروف. كمان البارت دا من أصعب المشاهد الي كتبت عنها . الي مش حاب بلاش يقرأ البارت وكمان حكتب تنويه فور وصولكم للمشهد عشان انا بريئة من ذنوبكم 🔞❌
ندخل في البارت بقى
كفي أيتها الحياة عن تسديد الكلامات وطعنات من خلفي حاربيني ولو لمرة واحدة بشرف، لا أعلم متي ينتهي صبري و متى تنتهي قوتي أخذت من دروسك حتي شاب قلبي قبل شعري . أي جرما اجرمته لدفع ضريبة تلك الأيام السوداء وحدي. ألم أخبركم يوماً ~
~ أن الحياة تنصف العاهرين أمثالها ولذلك قررت لعب دور العاهرة وليكن مايكن ~
مر اليومين الماضيين بسودا قاتم خيمة على عائلة شاهين بعد إصرار مريم بإخراج أختها من المشفى و جلوس لدي حسناء أصبح الوضع صعبا ولكن تغيير المكان ناسب مي فكان بعيدا عن ضوضاء المدينة بعض الشيء . منذ اللحظة الذي فتحت بها عيناها لم تنطق بحرف لم تنظر الأحد حتي الطعام لم تكن تتناول إلا لقيمات صغيرة فقط من يد مريم أو منال عداهن لا أحد يمكنه الاقتراب منها حتي حسناء حينما تجلس بجورها. يتنفض جسدها خوفاً تحاول أن تصرخ خائفة لكن حبالها الصوتية تخونها. يكتفي فقط جسدها ب الانتفاضة ،
هذا الأمر كان يقتل مريم و يدمر قلبها في تلك الليلتين لم تنم مريم و لم تذق طعم الراحه. خططت لانتقامها من ذلك المغتصب تذكرت وهي تحاول مع مي معرفته لكن تلك الصغيرة ما أن يذكر أمامها الأمر حتى تنتابها نوبة الخوف و الارتجاف.
خرجت رأسها من تحت مياه حوض الإستحمام المملؤ بسائل ستحمامها المفضل الطبيعي فجسدها يتحسس من السوائل المعطرة . نهضت تخرج أحدي قدميها خارج الحوض لتساب المياه عن جسدها المتفجر بالإثارة كانت عبارة عن كتلة من الجمال بجسد متناسق وخصر نحيل متقوس حتي نهاية لتبرز بعدها مؤخرتها بطريقة مغرية وكأنها نحتت تحت أبرع النحاتين و ساقين طويلين حاوطتها تلك المنشفة البيضاء ملتفه حول صدرها لتضم نهديها المثليين بشكل يسيل لعاب الرجال من أجله .
على غير العادة لم ترتدي ملابس رسمي وإنما اكتفت بقميص من القطن الناعم مع بنطال من الجينز الأزرق
ثم توجهت الى الغرفة التي تضم كل من منال و مي مقبلة رأسها لتفتحت عيناها خائفة من ذلك الشخص ولكن سرعا ما هدئت بعد معرفت من
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
