النهاية، باب لبداية أكبر

671 79 69
                                    

ثمانية فصول، حملت شعلة إنارة الطريق لثماني فئات مهمشة، ثمانية فصول نأمل أنها ألهمت ضعف عدد الذين مشوا وراءها في طريق إنقاذ المهمش، ما يزيد عن أربعين مشاركة، تم قراءتها وتقييمها بمعايير وأحكام مسابقة أسوة.

كان هدفنا هو تحضير عدد جيد من المشتركين المتنورين أدبيًا للمشاركة في فئات أسوة التي نُسيت العام الماضي، لكن لا يمكننا إخفاء خيبة الأمل التي أصابت المقيمين لضعف المشاركات، ولقلتها أيضًا في عدد من الفئات كالأدب العلمي، ولن نخفي عنكم أن ٩٠% لم يفهموا_ إن كانوا قد اطلعوا على فصول الشرح لتلك الفئات_ مغزى المكتوب، وكما هو بديهي، لم يسيروا وفقه.

بالرغم من هذا، كان لدينا عدد من القصص التي تنافست على الفوز، ومنحها المقيمون تقييمات جيدة، مما يعطينا أملًا بمنافسة شرسة في مسابقتنا الأضخم.

ولأننا بالطبع نريد أن يوفق المشاركون، فنحن نقدم نقاشًا للفائزين يمتد للفترة التي يحتاجونا لتحقيق أكبر قدر من التكامل في قصصهم، كما ترويج للقصص الفائزة في حساب الفريق.

متحمسون لأسوة؟

الفائزون:

عثرت عليك، من فئة الرعب

للمبدعة: itzella0

○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○

تيستيسو من فئة الفلسفة

للخلّاقة: Autumn16winds

○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○

لو تعلمين، من فئة الرعب

للفاتنة: MissRefaey

○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○

تموز وعشتار ، من فئة التاريخي

للرائعة: kabas93

○○○○○○○○○○○○○○○○○○○

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


○○○○○○○○○○○○○○○○○○○

خطايا، من فئة الدينية.
للمتألقة: @Ms-Dotoria

للمتألقة: @Ms-Dotoria

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


مبارك للفائزين جميعًا، وبالتوفيق لمن لم ينجح هذه المرة، نرى فيكم نبراسًا، ونرجو أن نراكم متوجين بقصص ورقية في يوم من الأيام، وكما هو واضح، لم يكن الاختيار بنسق فائز لكل فئة، والسبب هو ضعف المشاركات في عدد من الفئات كما ذكرنا آنفًا.


○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○

دمتم بحب، موعدنا اليوم في أسوة، وهدية ثمينة سنراها معًا، فريق النقد دائمًا في الجوار.🧡💛🖤

مهمشحيث تعيش القصص. اكتشف الآن