ايام وايام... تمضي وتمضي... ونحن دوما جالسون...الايام لا تنتظر... لكن نحن ننتظر... الايام تضيع من عمرنا... ونحن لا نفعل شيئا 《يطفأ الضوء》
مارك: واو لم اعرف انك كنت شاعرا.
دانييل: الم اقل لك وانت لم تصدقني وطلبت دليلا واضحا وها هو الدليل.
مارك: حتى ان صوتك قد تغير بالكامل.
دانييل: هه اعرف هذا رائع صحيح؟
مارك: اتعلم لقد اقتنعت بالجلوس نحن دوما جالسون لنذهب اليوم الى قصر شامبور.
دانييل: هه فكرة جيدة سنذهب بالقطار صحيح؟
مارك: نعم.
دانييل: أ رأيت كم انا مفيد لكنك لا تدرك هذا.
مارك: اصمت، لكن حقا لقد مضت ثلاث اسابيع منذ ان حللت جرائم آثر دو وانا معتاد ان احل جريمة كل اسبوع اسبوعين وليس الجلوس فحسب.
دانييل: ماذا؟ كل اسبوع اسبوعين؟ هاي هل تريد قتل السكان كلهم؟ اوه ارجوك لا تذكرني بالخائن ليونارد.
مارك: حقا كان خائنا.
دانييل: والخائن اكثر مارسيل الذي
خدعه وحاول قتله بشريكه الذي لا
يعرفه.
مارك: اجل اجل كان خائنا جدا، على كل حال شعرك كان مفيدا فقد انقذني من الممل فلنجهز الاشياء وننطلق.
ولحقوا بالقطار الذي يتوقف عند شامبور وفي منتصف الطريق والازهار تتبين بجمال والجبال الجليدية المرتفعة حتى يمر مبنى كبير بجانبهم
مارك: دانييل هذه هي محطتك.
دانييل: اوه المحطة الحرارية🏭🏭
كنت اعمل فيها انا واخوتي في العشرينيات.
مارك: تصعد على القطار وترى كل شيء... تتذكر الذكريات السابقة... أ رأيت لقد صنعت شعرا ليس صعبا.
دانييل: اصمت لا تسمي هذا شعرا ايها الاحمق.
مارك: اوه انظروا مع من اتحدث يفهم الكهرباء وشاعر غير طبيعي ومساعد اشهر محقق في فرنسا واو فلنسفق له ايها الجمهور👏👏👏👏👏
دانييل: كفانا كلاما فارغا اشعر اليوم اننا قد بدلنا الادوار انا صامت دائما واشتم الكل وانت دوما تتفلسف.
مارك: هع اذا انت تعترف انك تتفلسف، لكنني لم اعرف يوما متعة الكلام دوما.
دانييل: وانا لم اعرف... متعة الصمت
《في عقله🌚: حفلة صامتة من دون صوت او موسيقى فقط الجميع يأكل وينام نعم يا خراميزي انه عقل شوقا🌝》
♡☆مارك♡☆: تبدو مخيفا هكذا.
♡☆حين وصلوا☆♡
قد توقف القطار في المحطة القريبة من شامبور ب127 مترا وحين دخلوا
الحارس: توقفا.
مارك: 《يخرج هويته》 نعم نعم.
دانييل: 《يخرج هويته ايضا》خذ.
ليتأكد الحارس: حسنا ادخلا.
وبدئوا يتجولون في ارجاء القصر لتعود ذكريات مارك ودانييل السابقة حين كان مارك انهى دراسته الجامعية ودانييل لا يزال في التاسع قد اتيا اول مرة للقصر
مارك: كانت ذكريات لا تنسى.
دانييل: واو كيف عرفت ما افكر به؟
مارك: وكيف عرفت انني قد كنت افكر بذكريات شيمبر؟
للي ما بيعرف مذكرات شيمبر فانتظروا البارت الجاية او البعدو🌝🌞
تسريب: هو لما اجوا دانييل ومارك وناموا كم يوم ببيت قريب من شامبور وكل يوم كانوا يأتون له
دانييل: وهل تظنني احمقا كي انسى اهم ذكرياتنا الجامعية؟
مارك: انت كنت في التاسع لا تكذب.
واصبحوا يتجولون لساعات وساعات لأن القصر كبير وحين انتهوا من الجولة كانت الليلة لذا استأجروا غرفة في الفندق القريب من القصر...
وفي الصباح
دانييل: 《وهو ينهض》 اوههه صباح آخر جمي... اوه.. ا مازلت نائما حتى الآن ايها الكسول؟ استيقظ هاي مارك استيقظ.
مارك: اوه دعني وشأني يا دانييل انا متعب.
دانييل: ماذا؟ انت حتى لا تحقق وتتعب ما بك؟ الم تقل ان صديقك سياتي اليوم في الصباح للقصر؟
فلم يرد عليه مارك وخرج دانييل من الغرفة...
الساعة الثانية عشرة ونصف ومازال مارك نائما ليتصل احد له
مارك: اوه من؟ جورج؟
لينهض ويحاول الرد لكنه قد اغلق قبل ان يفتح مارك
في الاسفل👇
كان دانييل في الكافيه 《مقهى》 لا يفعل شيء.. ليأتي مارك فجأة!!
مارك: دانييل ايها المزعج الم اقل لك ان تنهضني كي نذهب للقصر ونقابل جورج.
دانييل: لكنني انهضتك لكنك قلت لا لا وانا متعب لا تنهضني ولا اعرف ماذا فتركتك.
مارك: ماذا؟ لا اذكر انني قد قلت هذا.
دانييل: انت دوما لا تذكر شيء"شكرا على المشاهدة...💜👋
ولا تنسوا الكومنت...💜ABC
والتصويت للقصة من فضلكم...☺💜 (VOTE)
والاشتراك فضلا وليس امرا...🐸💜
ومشاهدة باقي قصصي من خلال الدخول لقناتي...🌚💜
وباي باي🐸👋👋
بعرف اني تأخرت كان لازم انزل البارت قبل ساعتين بس الانترنت الكريم الزفت بتعرفون🌞🌚🌝
وكمان علي ضغط لأني عم اكتب روايتين وخاصة ان التلفون مو الي بل لأبوي لأنو عطول بالشغل فلهيك احترموني متل هيونغ🌝
تعديل: هاي👋👋
خبر عاجلللللللل ما بقدر انشر اي بارت
من اي قصة لأسبوع او اقل ومافي مشكلة بس هيك يعني🌝🌞
-شرحي متل ال**☺💔-
تعديل: تاتاتا لقد عدت الى كتابة القصص🌝🌝🌞🌞👋👋
ما نشرت اي بارت لأني رحت زيارة لبيت خالتي بالشام واصلا انا عايش بحلب وبلكي بعد شوي انشر بارت من هي القصة لهيك انتظروني شوي☺👋
أنت تقرأ
المحقق مارك "جريمة البيت الذهبي" مغامرة2
Acciónيذهب مارك لاكبر واقدم قصور فرنسا "شامبور" كنظرة فقط لأنه لم يرها منذ زمن... ولكن بعد انتهائه من الجولة والذهاب للبيت مرة اخرى... حدث ما لم يتوقعه احد احداث الجريمة: بعد ذهاب مارك للبيت بيوم يقتل ذلك الرجل المسكين على يد فاعل مجهول فهل سيستطيع مارك ح...