|تجاهلوا الأخطاء|
Enjoy~
Vote and comments💜
_______________________
عبروا ممرا طويلا يفصل بين الحديقة والمنزل لحق والديه ليجدهما متوجهين عبر درج نحو صالة مفتوحة اثاثها عصري مقارنة بالطابع الكوري
تتكون من مجموعة كنبات منها الكبيرة ومنها المنفصلة حيت يتواجد تقريبا كل أفراد العائلة وهم يتجاذبون أطراف الحديث
لكنهم توقفوا فور لمحهم لهم و هم يتقدمون أو بالأحرى لمحهم ل يونغي او كما يلقبونه قتى العائلة الغامض والذي يجده يونغي لقبا طفولية لكلمة فتى منعزل
القو التحية ليتوجهوا للجلوس و حاول يونغي الجلوس في ابعد كنبة وقد وجد واحدة منفصلة حيث أن أمه الشخص الوحيد الذي يجاوره من اليمين
بداية الأمسية اكتفى أفراد العائلة بتجاذب أطراف الحديث باستثناء يونغي الذي يعبث في هاتفه وقد قطع عليه ذلك صوت ابن عمه الطفيلي كما اعتاد تلقيبه
يملك بعض الصفات التي يتشابه فيها افراد عائلة مين وهي نعومة الملامح و سواد الأحرف
"عزيزنا يونغي يبدو غير مهتما لأحادثينا"
ويبدو أنه بحديثيه ذلك قد حصل على اهتمام يونغي
"ما الذي تقصده؟"أجابه يونغي و هو لازال يمسك هاتفه,بينما يلقي نظره ليجده يعدل جلسته صابا اهتمامه تجاه يونغي و قد عم الصمت المكان فليس بالسهولة تحصل على محادثة مع فتى العائلة الغامض
"هل هناك شيء يشغلك في هاتفك, ام هو شخص ما؟"
بخبث اردف محاولا استفزاز يونغي"وإن يكن؟! ما علاقتك بذلك؟"
هنا احس بكمية السخرية التي يوجهها يونغي له لكن لم يشاء أن يظهر حنقه و حاول احكام يونغي بسؤاله
"أ هي حبيبتك؟ ذلك غير متوقع منك مين يونغي"
هنا طفح ب يونغي الكيل و ما زاده حنقا مساندة زوج عمه لابنها"صحيح يونغي لم يسبق لنا أن سمعنا أو لمحنا شيئا يدل على مواعدتك لاحدى الفتيات؟"
كان هذا السؤال ليكون أكثر من عادي لأي شخص و لكن لشخص مثلي يخفي حقيقته هو فقط يجعل منه مشتتا بالكامل
"ليس أمامهم يونغي اجمع شتات نفسك وإلا ستفضح أيها اللعين"
هذا ما كان يقوله يونغي لنفسه محاول الإبقاء على هدوءه مع هذه العائلة الحشرية والتفت لجهة امه قائلا بوقاحة حاول بجد كبحها
![](https://img.wattpad.com/cover/197676985-288-k565366.jpg)
أنت تقرأ
متملك | taegi
Fanfic"غيِّره والجحيم انه ضيق" صر بين اسنانه "لست مضطرا لاتباع اوامرك" رد عليه باستفزاز "يونغي واللعنه لا تثر غضبي انت تعرفني جيدا"هسهس بغضب و لا يفصل سوى انشات بين وجهيهما "انها هيونغ بالنسبة لك لا تنسى ذلك" عانده الاخر وهو يضع سبابته على صدره دافعا اي...