"غيِّره والجحيم انه ضيق" صر بين اسنانه
"لست مضطرا لاتباع اوامرك" رد عليه باستفزاز
"يونغي واللعنه لا تثر غضبي انت تعرفني جيدا"هسهس بغضب و لا يفصل سوى انشات بين وجهيهما
"انها هيونغ بالنسبة لك لا تنسى ذلك" عانده الاخر وهو يضع سبابته على صدره دافعا اي...
قربنا ل 3k جد شكرا كثييير للدعم و الحب لي بتقدموه للرواية ❤❤❤
قبل ما انسى البارت الي فات سألتكم اذا انتو رابرز او فوكالز اذا ممكن تبعثولي هيك مقطع ع انستا وتخبروني عالخاص بموقع تواصل ثاني اذا مت تستخدمون انستا والله حابه اسمع اصواتكم ❤
___
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
Taegi
***
كان يونغي مسندا نصف جسده فوق الأصغر حيث حاوط صدر الاسمر من جهته اليمنى بينما رجله تستقر فوق فخذي الأصغر وتايهيونغ لم يعترض بل حاوط فخذ الشاحب من الأسفل بين الوعي ولا وعي
رنين هاتف تايهيونغ يعم الأرجاء و النائمين على السرير يحاولان تجاهله لكن الرنين استمر لذا قرر تايهيونغ الاجابه و العوده إلى هذه الراحة التي يشعر بها دون فتح عينيه
"اوبا..اين انت؟ لم تحادثني البارحة بأكمله" اتاه صوت هايون بينما يستشعر الكتلة الطرية التي تحاوط رجليه
ذلك جعله يستغرب فإن كانت هايون على الهاتف فمن يقبع بجانبه الآن؟
فتح عينيه بصعوبة ناسيا الفتاة على الخط مفسحا الغطاء جانبا لتفغر عينيه من المنظر الذي قابله
كان يونغي حاشرا رأسه في صدره لا يظهر من وجهه سوى القليل بسبب شعره الأسود المبعثر وقد اتضح أن الكتلة الطرية التي كان يتلمسها طول الوقت ما هي سوى فخذ هيونغ الشاحب
ابعد يده بسرعة وهو لا يزال غير مستوعب وجود يونغي جانبه خصوصا بعد ما حدث قبل أسبوعين بينهما و الذي لم ينتهي بشكل جيد دافعا اياه للاعتقاد بكون يونغي قرر الابتعاد للابد لكن ها هو الأن على سريره و بين احضانه
