يوغي يو في عالم الكونتيسه اوساكا(الجزء الرابع+الخامس)

البعد الصامت كيف ساد الصمت؟

مرحبا عزيزاتي الغاليات ....

كيف حالكم

الان انا ابذل جهدي للكتابه رغم اني بلا مزاج بس لاجلكم..

اعتذر بشده لاني لن اكمل المانهوا ولكن ساكملها كروايه بعد الانتهاء من هذا الجزء الرابع..

تفاعلوا وعلقوا حتى يصبح لي نفس في الكتابه ...

مع القصه...

................

استمع الجميع للزعيمه باي عندما اكملت:ظل هذا السم الى الان في الجو ولم يذهب..

ارتعدت تيا بقلق:مهلا تقولين انه ما يزال منتشر في الجو كنا نتنفس هنا طوال الوقت اذا لما لم يؤثر علينا؟؟.

اجابت الزعيمه باي:لا اعلم ولكن ما اعلمه ان دم سقيقي هو الترياق للعلاج منه...

يوغي بارتباك وحاول ان يستفسر الجمله الاخيره:لماذا؟؟..لماذا دم شقيقك..؟؟

وصلت الفكره مباشره الى عقل كايبا دون الحاجه الى شرح وقال:الا اذا.....

اومئت الزعيمه باي واكملت عن طيب خاطر:نعم لقد صنع الغزاه هذا الغاز السام من دماء اخي بعد ان سلم نفسه لهم لاجل المساومه فانا انذاك كنت اسيره عند الغزاه لقد خدعوا اخي انذاك..

جلس مينغ سيكا و وضع سيفه جانبا وكانه يريد مواساه زعيمه الطائفه باي ...

تنهد جوي:اه لديهم القدره على البقاء صامتين هكذا ..لو كنت مكانهم لبدئت الصراخ على عجل..

اغلق جوي فمه بعد رؤيه نضرات الاخرين فما قاله غير مناسب ...فقرر الاصغاء لما تقوله الزعيمه باي..

الزعيمه باي:بعد ذلك قمت انا بجمع الاطفال الذين فقدوا وعيهم للتو وقمنا بقطع السنتهم لنتأكد بانهم لن يتكلموا اذ ما استيقظوا ..

جلست تيا بجوار الزعيمه باي بنظراتها الحزينه:اه انا اسفه حقا كم كان هذا فضيع..

اردفت الزعيمه باي:انا بخير فقد شهدت الكثير من المصاعب...

بداء دور الاصدقاء في سرد قصتهم وقد تفهمت الزعيمه باي وقررت تقديم المساعده ولكن للاسف لم تكن سيريني موجوده وكذلك باي جوكا قد مات

ولن يحصل جوي على الطاقه فالمتواجدون حاليا هما شبيها كايبا ويامي ...

وافق الاخوان بدون اعتراض وكان تعبير مينغ يوكا مبتسم ولطيف اما مينغ سيكا فكان هادء و بارد كالصقيع ...

لن تمر الامر بسهوله فقد رن صوت المنبهات للانذار عن حاله طوارء ...

وصل حراس الحدود ونبهوا عن هجوم وحوش من المستوى المتطور وهي اشبه بالبشر ولكنها شرسه وغير انسانيه في ان واحد..

كانت الزعيمه باي قلقه فهذه ليست مجرد وحوش من المستوى المنخفض وليس لها عقل بل هذه الوحوش هي من شعب كوكب الغزاه ..يطلق عليهم الطغاه.