***جاءت معذبتي في غيهب الغسقِ
كأنها الكوكب الدري في الأفقِ
فقلت نورتِ يا خير زائرةٍ
أما خشيتِ من الحراس في الطرقِ؟
فجاوبتني و دمع العين يسبِقُها
من يركب البحر لا يخشى من الغرقِِ***
أنت تقرأ
شعر فُصحى
Puisiأنا الإعجابُ والعجبُ أنا الفصيحُ كم غنّت بيَ العربُ أنا السليمُ من عيبٍ ومَنقصةٍ أنا التفرد بينهُن..من قال أني مثلهُن؟
مُعذبتي
***جاءت معذبتي في غيهب الغسقِ
كأنها الكوكب الدري في الأفقِ
فقلت نورتِ يا خير زائرةٍ
أما خشيتِ من الحراس في الطرقِ؟
فجاوبتني و دمع العين يسبِقُها
من يركب البحر لا يخشى من الغرقِِ***