***رباهُ كيف أخُبرهُ أني به مغرمًا
وأن تفاصيلهُ تجذبني لأهواهُ؟
وكيف أَعُدُ له .. سنينً وأياما
تساءلتُ فيها من ذا الذي يرعاهُ؟
رباه تنامُ هُنا على صدري كلماتهُ
وضحكاتٌ لِتُخلدُّ بالقلبِ ذكراهُ
أريد عِناقهُ والمسافات تمنعني
فكيف الوصلّ .. إليه يارباهُ ؟***

أنت تقرأ
شعر فُصحى
Şiirأنا الإعجابُ والعجبُ أنا الفصيحُ كم غنّت بيَ العربُ أنا السليمُ من عيبٍ ومَنقصةٍ أنا التفرد بينهُن..من قال أني مثلهُن؟