شيئ مؤلم بداخلي

35K 541 23
                                    

عوده .
أهذا المقابل آه اااااااااااااااه.
-----------------------------------------------------
وفي مكان آخر
*****
تايهيونغ يحاول النوم بكل الطرق ولا يستطيع
ليستفيق بانزعاج
"آه لما لا أستطيع النوم هذا مزعج "
ينهض من سريره و يغير ملابسه ويتجه إلي سيارته و يرد بها متوجها إلي نهر الهان
أنه المكان المفضل لديه و يحب أن يسرح بجماله
لي نزل من سيارته و يبدأ بالمشي أمام النهر ليقف ويجلس عل المقاعد
وهو سعيد ليخرج هاتفه و يأخذ صوره

و يذهب ليكتمل مشيه لكي يرى السابقه
ليرى يوري تجلس عل مقعد
رآها جالسه تبكي و تحاول الاتصال برويز

ولكن من المستحيل أنها الساعة
12:00منتصف اليل
ليقرأها تغضب فجأه وترمي الهاتف جانبها
لتراجع شعرها للوراء وتحاول كبح
دموعها التي أصبحت شلال
لم تلحظ الذي يراقبها بحزن و يريد أن يعرف ما بها

تايهيونغ في نفسه"هل اذهب لها ولكن ما شاني"

ليقطع تفكيره وقوفها و وهي تبكي

وتتجه أمام نهر الهان و تقف عل السور
ليصعق من مظهرها وأنها ستنتحر تلك المجنونة

يركض باتجاهك و يمسكك بيد اه الاثنان من خصرك
وينزلك تحت صدمتك التي اجتاحت عيناك عل مصراعيها
"هل انتي مجنونه تريدين الموت يا غبيااه"
لم تتكلمي بال اكتفيت بالبكاء
"تتكلمي هيا"
نفس الاجابه اجبتها وهي الصمت والبكاء
ل ليمسك هاتفك و يا فحص سجل
الاتصال وكل ما يراه هو اسم تشان عزيزي

"من تشان عزيزي هذا "
حالما سمعتي اسمه تبدائين بالبكاء و

نظر لكي ببرود وأخذ الهاتف و بحث بسجل المكالمات
ليرى اسم تشان عزيزي
تايهيونغ "من تشان عزيزي هذا"

لتبكي فور سماعكي لاسمه

وتتوجهي الذي أمامك لتغرسي رأسك بصدره
وتبدئين بالبكاء ونحيب وشهقاتك أنفاسك تضرب صدره
تحت صدمته....أول مره يراها تبكي حتى الآن
شعر أن هذا البكاء ليس أي بكاء أنه بكاء مؤلم وكان حبيبها تركها.....مهلا لحضه هل هل هو كان حبيبها
قال بنفسه ' ذا لتزداد صدمته وتلك تزداد شهقاتهاا أكثر وأكثر لينظر لها ويبادلهاالعناق
حتى يغمى عليها بين ذراعيه
ليحملها ويدخلها سيارته وهو ينتفض من الرعب
والخوف عليها
ليذهب بها إلي منزله ويجلب طبيب
الطبيب بعد أن فحصها بعنايه تحت أنظار القلق بجانبه
"لديها فقدان شهيه و هذا سبب لها التعب وعدم التوازن و الإرهاق الحاد كل ما عليك هو الاعتناء بها
و

تفرغ من أي شيئ وظل جانبها مهما كان انت زوجها وعليك الاهتمام بها"
"مما ذا زو زو  زوجتي "

"أجل أليست زوجتك أم ماذا "

"ببلا أجل هي ككذالك"

ليبتسم الطبيب و يذهب
ويلحق به تاي  ليوصلك..

وحين عاد إلي غرفتها
جلس عل طرف السرير لينظر للنائمه
بهدوء و مسالمه للغاية
ليسرح بجمالها
وسحر عيناها المغمضتان وكأنها ملاك
تايهيونغ في نفسه.لما حاولت الانتحار حتى أن كان بسبب الحب فهذا ليس له داعي للموت
إلا تعلمن أن هناك أشخاص سيتالمون
لاجلك
.....
لمس شعرها بخفة ليبعد خصلات شعرها
ليردف. احيانا أفكر أنك ملاك أو مجنونه هم أكثر اثنين قلوبهم بيضاء وتعجن عن الكذب ونفاق و الخيانه
وهذا شيئ أصبح يجري بحروق الناس
لكن كيف انتي هكذا ....بالتأكيد والدتك قلقه عليكي الآن لكن صحتك أهم
لينهض ولكن فجأه يشعر بيد تسحبه من قميصه
ليستدير ويرى يدهامعلقه بقميصه لي تراجع ويجلس جانبها لتسحبه أكثر وهو أصبح متوترا جدا وسخونه تعلو جسده ليضمها إليه بتوتر
ليجدها  بدأت بالكلام
"هل أتيت "
قال تاي"اااه آ ا جل"
"لا تتركني وترحل أرجوك تشان عزيزي أنا أحبك "
ليصدم تاي بما قالته هل هي تهلوس اعتقد ها تتحدث معه آه هذا محرج ثم شعر بالحزن قليلا ليردف...
"لا اعتقد أنه يستحق منك كل هذا "
ليغط بالنوم جانبك

وفي الصباح استيقظت..........

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

ارجووووووكمتفاعلو تفاااااعلووووووو😢😢😢
'

سكرتيرتي المثيره ها تتالمين🔞🔥🔥حيث تعيش القصص. اكتشف الآن