CHAPTER -7-

14.2K 705 373
                                    

- vote and comments- 🌊

4100 كَلِمة.

لم أتحقق من الأخطاء الإملائية

-تعليقات بين الفقرَات لُطفًا ! -


130 نجمة 🌟 + 170 تعليق 💭
= تشابتر جديد ♥


Enjoy !


***


"لم تفعل هذا من قبل ، صحيح ؟
أنت أعذر؟ سأكون الأول لك ."

"ناعم جدّا ."

"جميل جدّا ."

"اوه هيا ، لنحضى ببعض المرح ."

" إمتص! "

" إمتص! أم هل تريدني ان أضعه فورا ؟"

"ضيق للغاية".

"رائع جدا ."







تأوه ، زمجر ، أطلق قذارته و بيكهيون لم يكن له حول و لا قوة أمامه . هو شعر به ، شعر بحركاته . شعر به يلامس بشرته . لكن لم يمكنه الهرب .

هو شعر بكل شيئ ، لكنه حقا لم يتمكن من الهرب ، لم يمكنه تحرير نفسه .

إبتسم نحوه ، إبتسم ناظرًا أسفله متأوهًا .

"لا!" بيكهيون صرخ . "إنهض عنّي !"، هو حاول الحراك ، دون فائدة . جسده قد تجمد ، لم يمكنه تحريك أصابعه حتى . "لا!" هو بكى. "النجدة !"

"أرجوكم ! فليساعدني أحد!"

"النجدة!"

"النجدة !"

تشانيول جفل فاتحًا عينيه للبكاء اليائس الذي إخترق صمت الغرفة . هو ألقى نظرة نحو إبنه .

جونغ إن كان نائما بسلام مستلقيا على ظهره مع شفتيه المنتفختين ، مفتوحتان بخفه و شعرهِ المبعثر بلطافة . وجهه كون تعابير منزعجة عندما الأكبر تحرك ليستقيم جالسا.

تشانيول أخفض يده ممسدًا بطن طفله برقة الذي زفر براحة . و مجددا البكاء إرتفع بين حنايا الليل . و الرجل حدق نحو الباب ناهضًا عن مكانه . ببطئ و سلاسه هو تخطى مكتبه و خرج مغلقًا الباب خلفه هو إتجه نحو غرفة النوم الخاصة به .

بيكهيون مستلقٍ بمنتصف السرير ، متحركًا بعشوائية و غير راحة. هو إنتحب طالبًا المساعدة بصوت باكٍ. تشانيول جلس على طرف السرير فاتحًا الأضواء الجانبية .

SOLD.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن