CHAPTER -16-

7.1K 491 510
                                    

- vote and comments- 🌊

1800 كَلِمة.

لم أتحقق من الأخطاء الإملائية

-تعليقات بين الفقرَات لُطفًا ! -

200 نجمة 🌟 + 300 تعليق 💭
= تشابتر جديد ♥

Enjoy !

***

بيكهيون لم يرد ذلك . هو حقا لم يرغب بأن يكون بهذا القرب من تشانيول لكن عندما جونغ إن طلب منه الذهاب معه إلي المجمع التجاري ، حتى يحصلوا على الألعاب النارية ، هو فقط لم يتمكن من الرفض.

ليس و نيني قد حدق نحوه بتلك الأعين البراقة ذو اللون البني و تلك الشفتين الوردية و التي تقوست نحو عبوس لطيف .

و لذا إنتهى الأمر بيكهيون ليرافق الوالد و إبنه إلي المدينة ، متجولا حول المجمع المكتضّ.

كي لا يكون قريبا جدا من الرجل الطويل ، بيك حافظ على مسافة بينه و بينهما ، ليسير خلف الرئيس و طفله ببضع خطوات .

بيكهيون سبق و رآى لوهان صباحا ، عندما قاطع طريقه بينما الشاب تسلل خارج غرف تشانيول الخاصة مع علامة عضٍ واضحة على رقبته.

المراهق لم يرد ذالك ، لكنه حقا يحترق بنار الغيرة .

"بيهيوني ، أين تسير؟"

بيك جفل قليلا ، ليومض بعينه لجونغ إن الذي تشبث بمعطفه.

الصغير نظر نحوه . "نحن نذهب بهذا الطريق."
هو نطق مشيرا لمكان ما . "لكنك كنت تسير بهذا الطريق."

"أوه." بيك تكلم. "آسف."

"أنت بخير؟"

سؤال تشانيول جعل الأصغر يحدق نحوه.
"أمم ، أجل . لما؟"

"بدوت شارد الذهن قليلا ، و أيضا أنت شاحب الوجه بطريقة سيئه . هل أنت حقا بخير؟"

"أنا كذلك." بيك أومئ. "كل شيئ بخير."

تشانيول قبل بالإجابة مومئا هو الآخر.
"حسنا إذا ، لنذهب."

بيكهيون إبتلع بصعوبة بعد إستدار الرجل عنه . هو بالفعل كان شاحبا ، و قد لاحظ ذلك صباحا.
الصبي عانى صداعاً أيضا ، لكن غير ذلك الامور كانت طبيعية. متأكدا بأن شحوبه سيزول و صداعه سيضمحل قريبا .

ساعة كانت ما قضوه بالمجمع ، و هم أخيرا أصبحوا بطريق عودتهم نحو مقر الفينيكس.

SOLD.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن