SOLD.

CHAPTER -32-

- vote and comments- 🌊

5000 كَلِمة.

لم أتحقق من الأخطاء الإملائية

-تعليقات بين الفقرَات لُطفًا ! -

Enjoy !

***

تنهد غادر تشانيول و الصوت جعل بيكهيون يعبس . هو حدق تجاهه ، ضمّا شفتيه نحو عبوس لطيف حين تلاقت نظارتهما معا.

"لماذا؟" هو سأل. "لما لا تريد ا.." كلماته قطعت من قبل الأطول بإلتقاطه لشفتيه نحو قبلة حلوة.

الرجل حبس الورديتين ليجذبه أقرب إليه، معمقا القبلة أكثر و بيكهيون تشبث بكتفيه ليتركه فقط حالما تحرك تشانيول ليدفعه حتى يستلقي على ظهره.

"كنت فقط أنتظرك حتى تأتي إليّ."

بيكهيون أطلق إنتحابا متفاجئا و الأكبر ضحك بخفة قاضما شفتي الآخر. هو قبل بيك مرة أخرى لينتقل نحو رقبته مانحا إياها ما تستحق من القبل الرطبة.

مستنشقا رائحة الحامل الطبيعية الحلوة ، هو مرر أنفه عبر البشرة الرقيقة مهمهما بخفة.

شيئً فشيئ الملابس غادرت أجسامهم و بيكيهون آنّ ضد ثخينتي يول حين عبث هذا الأخير بثغره أكثر. بيك لازال غير معتاد على القبل العميقة كهذه.

"آهنن، لا." كان سريعا بفصل فاهيهما ليمسك رسغ الرجل حين حاول تشانيول لمسه بالأسفل. "لا." مطلقا أنفاسه ، ناطقا بصعوبة. "أ..أريد.."

تشانيول أوقفه عن الحديث، واضعا العديد من القبل الرقيقة بكامل أنحاء وجهه.
"نملك ما يكفي من الوقت ،أليس كذالك؟" الرئيس همس داخل أذنه ، مبعدا الكف الصغيرة عن رسغه.

أعين بيكهيون أغلقت ليصدر تأوهً ناعمًا حين لمس ، و قد تم إمتاعه بتمسيدات مراعية.

ذروة المتعة المطلقة خالجت الصغير بقوة و كل جسده إرتجف حالما وصل نشوته. خصلات شعره البنيّ الناعم إلتصقت بجبهته المتعرقة ، ليلمع صدره للطبقة الرقيقة التي غلفت جلده.

مانحا تركيزه نحو إلتقاط أنفاسه المسحوبة ، هو لم يلاحظ تشانيول الذي إبتعد للحظة و شهقة غادرته بتفاجئ لكفٍ صنعت طريقها بين فخذيه. الشعور بأصابع لزجة ضد فتحته سببت صدور تنهد عالِي الصوت عنه.

تشانيول كان حذراً خلال تجهيزه و بكل دفعةٍ صنعتها أصابع الرجل الثخينة و الطويلة بيك أمكنه الإحساس بصبره ينفذ رغبةً به.