اتمني تستمتعوا بالبارت و تعملوا ڤوت + تعليق بين الفقرات يحمسني
أنا بشوف كل التعليقات
_____
تمنيتلواختفيتفياللحظهالتياعتقدتفيهاانكَلستُبجانبي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
: :
استيقظت هذه الفتاه بنشاط فاليوم هو اليوم الأول فى عامها الدراسي الأخير بالمدرسه لترتدي ملابسها بهدوء و تقوم بفتح نافذة غرفتها تتأمل السماء"الجومُشمِسولطيف،اتمنيانيمرهذاالعامبسلامإيضاًكهذاالجوالصافي" نبست بينما تُحَدق بصوت خافت و تغلق الستائر مستعده للنزول
كانت يونهي معتاده علي الأجواء الهادئه بالمدرسه أو بالأصح الروتين اليومي الملئ بالدراسة ،ليس الأمر و كأنها انطوائيه أو تكره التقرب مِن مَن حولها بالأمر انها لا تعرف كيف تفعل ذلك و بالفعل حاولت فى عامها الأول التقرب و لكنهم كانوا يجتمعوا و يمزحون و يعتبروها و كأنها غير موجوده بالمره
هذا الشعور ليس جيد بالطبع انتم تعلمون ،لا احد يحب ان يكون مُهمَش لِذا هي ترى إمضائها لعامها الدراسي بهدوء وحيده بينما تستمع لأغنية فرقتها المفضله أفضل بكثير من التعرض لمثل هذه المواقف
كانت تجلس يونهي فى صفها بجانب النافذة تكتب ر تُصغي للدرس جيداً ، حتي سمعوا من الخارج أصوات و لم تكن سوي لصراخ الفتيات حول الثلاثة شُبان الوسيمين ،نام شين و صديقيه الفتي المنقول حديثاً لمدرسه في بوسان ،هذا امر غير مفهوم ،لِما قد يأتي فتي فاحش الثراء لمدرسه عاديه فى حي ن احياء بوسان ؟...كان هذا غريباً بحق و هو اول سؤال كان دائماً يخطر ببال يونهي
. . . . . . . . . .
مرت الأيام بهدوء كما تتمني هي ولكن الأمر لم يستمر طويلاً ،كانت في طريقها للذهاب للمكتبه للبحث عن شيِ ما كما طلب منها معلمها و لكن استوقفها سماع صوت حديث احدِ ما
