البارت الخامس والعشرينالبارت الاخـيــــــــــر
الجزء الاول
غآمضة . . في وضوحي !
يستحيل عليكَ التأمل فِـي [ أعمآقي ]
واِختلآس أبعآد نظرتي ومستويآتهآ !
كُـن كالتلميذِ المُـهذّب . . كي لآ تُـثيرَ بحوري
وتفقد ذآتكَ في [ متآهآت ] روحيخالد رجع ووجه المسدس على الوليد:والا احلى اني اقتله بعدها اقتلك..تطلع دراما حلوة ههههههههه وضحك بحقارة ,
وصار يحرك المسدس بين تالا والوليد...
لين ما تالا استفزته وقالت :اذا انت اصلا عندك ذرة رجولة اطلق علي بالاول,وبالفعل قدرت تنجح وتستفزه واطلق عليها هي .
بلحظة ما احد لحق يستوعب تالا كانت موجودة على الارض والدم
بيخرج من راسها لانه الرصاصة صابت الجزء الايمن من راسها...
الوليد بصراخ وغضب وانهيار وهو يدف الاثنين الي ماسكينه..
:اتركوووووني يا حقققققققير ايشششش سويت ...
خالد :هههههه لا تقلق راح تلحقها يا الحبيب ,ووجه المسدس له ,
بس قبل ما تطلع الرصاصة اقتحمت الشرطة المكان .
وليد بعد ما فكوه بخطوات مختله التوازن لانه ما صحصح على
الاخر قرب ونزل للارض على ركبه ومسك تالا وهو يطالع فيها بعدم استيعاب ويطقها وبدون فهم:تالا ..
تالا فتحت عيونها بصعوبة وكل شوي تسكر فيهن من التعب
ناظرته ودموعها بينزلن وابتسمت له "الحمد الله مو انت مكاني"
مدت يديها تلتمس وجهه:وليد...
الوليد ولا كلمة مصدوم على الاخر لين الحين ما صحي من صدمته وزادت لما ارتخت يد تالا ووقعت بحظنها .
قرب واحد شال تالا واتوجه فيها للمستشفى ..
اما وليد ماا حس بشي لانه بصدمةدقايق وكانوا الشباب واصلين لانه بعد ما شافوا الوليد موجود تدخلوا لانهم عرفوا صار الكل بخطر...
فيصل قرب لوليد الي مصدوم ويهزه من كتوفه:ووووووين تالا ..
الوليد صار يهز راسه بالنفي حتى يكذب الي شافه .
فيصل ارتعب خاف عليها:وووووووووووينها ..لف لرندا الي سندها عبد الرحمن :تالا وينها ..
رندا غمضت عيونها بالم ولفت وجها حتى تخفي دمعتها..
فيصل بصراخ هز المكان:ووووووووووووووينها ..؟؟
رندا بصوت متحشرج :متصاوبة وواحد من الشرطة شالها واخذها..
فيصل بصــــدمة:ايــــــــــــــــــــِش.
وسألو واحد من العناصر وما عرفوا لوين راحت...اما تالا
بيسير بسرعة كبيرة كثير حتى يلحق عليها
وصل للمستشفى بسرعة قياسية على الرغم من بعد المستشفى ..
نادى الممرضات واخذوها لغرفة العمليات..
"كله بسببي ...كان لازم اوصل بوقت اسرع ...غمض عيونه بقهر
والم ...كان لازم اجي على الموعد مثل ما اتفقنا ...انا السبب انا السبب.."وعاه من سرحانه صوت التلفون...
:الو.
:الو.
:مشاري الضابط يسألك في وحدة كانت مصاوبة يسألوا عن مكانها انت اخذتها ,لانك الوحيد الي مو موجود.
مشاري بكذب :لا ما ادري....
:طيب مشكور مع السلامة...
سكر من عندهم....الضابط:صراحة مدري كيف اقول لكم ...
جيكـ وهو يحاول يتماسك:تكلم...
الضابط:صراحة ولا واحد من رجالي اخذها ...
فيصل بصراخ وعدم تصديق :انت ايــــــــــــش تقول ..يعني ويــــــن راحت ..
الضابط:هدو يا جماعة انشاء الله بنلقاها..
فيصل فقد اعصابة:اي نلقاها واي خرابيط هي متصاوبة ...تعرف يعني ايش اذا ما احد عالجناها راح تروح منا ..
راح الضابط لانو مو وقت اخذ وعطى معهم..
استدار لعند الوليد الي لين الحين ما تكلم او صرخ او اي شي جلمود ..
فيصل بعصبية ضرب الوليد بوكس ومسكه من ياقته :كله بسببك كنت موجود ليه ما قدرت تحميها ...
جيكـ يبعد فيصل عن الوليد :فيصل هدي تدري ما له ذنب.
دف فيصل يد جيكـ وراح جلس على الكرسي..
ناظر جيكـ الوليد بحزن لانه باين ولا كأنه معاهم جمود ولا دمعه نزلت بس نظراته الميتة كفيلة تشرح كل شي..
أنت تقرأ
لا تلوموني ولا تعاتبوني لان ظروفي اجبرتني اتنكر كولد
Azioneبنت يموتون اهلها وعمها يحاول ياخذ الورث منها ف هي تنجبر تتنكر كولد الكاتبه:هبالي اساس حياتي