أدرك أن لكل شخص حالة خاصة
ولا أحد يحاول الإنتحار بلا سبب
ولكن هذا الفتى...إنه يفقدني أعصابي
انه مجرد فتى مدلل وغير مسؤول
محاولاته للإنتحار يبدو أنها مجرد لفت نظر
أو فقط للتسلية
يبدو أن هذا الفتى لم يعاني في حياته أبدا
علي التفكير في أمر يجعله يدرك مدى خطئه
لقد انتهت المقابلة-
هذا ماقلته له معلنا عن نهاية هذه الجلسة المثيرة للأعصاب
ولولا أنني تمالكت نفسي....لقمت بلكمه في وجهه المستهتر
أنت تقرأ
الطبيب والصبي
Short Storyهذه القصة عبارة عن وانشوت قصير مقسم الى فقرات وهي ليست قصة رومانسية إنها قصة تحكي عن طبيب نفسي ومريضه ذو الأربعة عشر عاما وهي قصة حزينة